الاربعـاء 07 جمـادى الثانى 1432 هـ 11 مايو 2011 العدد 11852  







بريـد القــراء

صالح لن يقبل مبادرة تقيله
> تعقيبا على خبر «اليمن: (شباب الثورة) يعلنون (المرحلة الأخيرة) لإسقاط صالح»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: كل المبادرات التي تتضمن بنودا تدعو إلى تنحي الرئيس اليمني وإبعاد أولاده عن السلطة لن يقبلها الرئيس، الذي لن يترك كرسي الحكم بسهولة. فهو يرى أنه ضمن صناديق الاقتراع له ولابنه من بعده،
انقلب السحر على الساحر
> تعقيبا على خبر «حزب الله يجدد اتهامه لتيار (المستقبل) بالتدخل بإثارة الفوضى في سوريا»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن صفاقة النظامين الإيراني والسوري، ومعهما حزبهما المدلل حزب الله، بلغت حدا غير معقول. فهم يتهمون الآخرين بالتدخل في شؤونهم، في الوقت الذي كانوا يتبجحون فيه بقدرتهم على
هل يستحق مقتله هذا الفرح؟
> تعقيبا على خبر «أوباما: قطعنا (رأس القاعدة) والنصر أصبح قريبا»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: فعلا نحن فرحون بمقتل بن لادن، ولكن ألا يخجل الأميركيون من كل هذا الفرح بمقتل زعيم «القاعدة»؟ فالمخابرات الأميركية وجميع أجهزة المخابرات في العالم أجمع، كانت تبحث عنه منذ عشر سنوات. وهذا الفرح
بن لادن.. في أميركا
> تعقيبا على خبر «واشنطن: بن لادن كان يدير العمليات.. وخلاف في (القاعدة) حول الظواهري»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: الأميركيون يستهينون بعقول الناس في العالم. رجل كان يجلس في غرفة أثاثها قديم، فيها بضع شاشات تلفزيون قديمة، يدير تنظيما يخيف العالم، هل يعقل هذا؟! بن لادن قام بدور سلبي للغاية،
تساؤلات تفرض نفسها
> تعقيبا على خبر «مكالمة هاتفية ترشد الولايات المتحدة إلى مخبأ بن لادن»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن المرحلة المهمة التي تشهدها المنطقة العربية تطرح علينا عددا من التساؤلات منها: لماذا تعتبر الولايات المتحدة الأميركية عمليتها ضد أسامة بن لادن إنجازا عظيما؟ وهي التي استمرت في ملاحقته
المثقفون والوعي الشعبي
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «الديكتاتورية إدمان»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: الديمقراطية تحتاج إلى ثورة ثقافية. قبل اندلاع الثورة الفرنسية وإعلان الجمهورية، كان هناك كتاب كبار ومفكرون عباقرة مهدوا للثورة نظريا، واستطاعوا تغيير رؤية الناس من خلال نتاجهم الفكري. أعتقد أن مجموعة من الكتاب
أميركا ستوجد بدائلها
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «العالم بعد بن لادن»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن الكاتب متفائل جدا، فأميركا لن تعجز عن إيجاد بعبع جديد وفزاعة أخرى. أميركا لا تستطيع العيش من دون أعداء. شخصيا لم أزل مستاء من قتل بن لادن، لأن في قتله طمسا لحقائق كثيرة. فلماذا تقتله أميركا في الوقت الذي
المرشد هو من يحكم
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل يسقط نجاد قبلهم؟»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: هذه مسرحية، لقد حفظنا هذا النظام عن ظهر قلب، كل هذا تقاسم أدوار يصب في التقية السياسية والتمثيل على العالم بوجود خلافات. أخي، رجل الدين المرجع أو الفقيه أو المرشد، هو الذي يحكم، سواء كان في العراق أو إيران،
إذن من الذي يقتل المدنيين؟
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «صالحي.. وقاعدة أبو جبر!»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: دعونا نصدق رواية نظام الوعود الكاذبة (الذي يجثم على صدر سوريا والسوريين منذ عقود)، بأن هناك مجموعات سلفية متطرفة مسلحة، تقتل وتمثل بالجثث لـ7 أسابيع على التوالي. لو كانت هذه الرواية صحيحة، فهذا يعني أن
معنى آخر للديمقراطية
> تعقيبا على مقال علي سالم «حزب الجماعة الذي ليس حزبا للجماعة.. مسكينة أيتها الكلمات»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا شك في أن ما يمنع الإنسان عن ارتكاب المعاصي ليس سببا خارجيا ولا داخليا، بل هي الفطرة. وما يقتل الفطرة، هو كثرة الاختلاف في الأفكار، وكأن وجهتنا ليست واحدة. أبو عبد المجيد
الخروج عن القطيع
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كيف سننظر إلى مصراتة؟»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: كنا وما زلنا ننظر إلى مصراتة الصامدة بعيون ملؤها الدمع، نتيجة لما آلت إليه أحوال سكانها، الذين لا ذنب لهم سوى أنهم ارتدوا عن قطيع الطاعة العمياء لقائد ثورة الفاتح. ولم يكن منه إلا أن رأى فيهم جرذانا وجب
المفهوم الصحيح للإسلام
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «إسلام.. إسلامان»، المنشور بتاريخ 8 مايو (أيار) الحالي، أقول: هناك إسلام واحد سهل ويسير، لكن مستويات الفهم تختلف من شخص إلى آخر. فالإسلام صنع حضارة في بغداد والأندلس، وقدم علوما شتى في خدمة الإنسانية وطورها. أما إسلام أيامنا هذه فقد أعادنا إلى جهالة وتخلف، والسبب جلي
الأسباب الحقيقية للمصالحة
* تعقيبا على مقال بلال الحسن «المصالحة فلسطينية.. ولكن الشعار هو (مصر أولا)»، المنشور بتاريخ 9 مايو (أيار) الحالي، أقول: لماذا هذا الإصرار من الكاتب على أن سبب المصالحة يعود إلى ميل مصر في السابق إلى جانب فتح، وعدولها عن هذا الموقف بعد الثورة؟ أليس ما يجري في سوريا، وخسارة طهران لأوراق لعبها الكثيرة
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
أنجيلا ميركل،
أحمد عبد العزيز قطان،
الدكتور محمد شاكر،
عمر بن علي العييدي،
الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم،
عبد الرحمن بن سعد الهدلق،
كارمن كافاريل،
أحمد حميد الطاير،
الأميرة للا حسناء،
الأمير الحسن بن طلال افتتح،