بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «زعماء يشتمون شعوبهم.. من (الجرذان) إلى (الجراثيم)»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذه الشعوب المنتفضة تبحث عن كرامتها التي حولها بعض من جرذان الحكم، والله لا أدري هل هو «حكم» أم «حمق» المهم شيء في كتب التراث، هؤلاء الطغاة جراثيم والشعوب معقمة، هؤلاء الحكام جرذان ينقلون

* تعقيبا على خبر «ضابط ليبي منشق: القذافي يستعين بالسحرة لإطالة عمر نظامه وتفادي هجوم الثوار»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هكذا يحكم الرؤساء العرب الشعوب، بالشعوذة والكلام الفارغ، ليس من حق المسلم أن يعمل بهذه الترهات، وهذا يعكس مستوى التدين لدى الزعيم القذافي، ولذلك تجد نظامه هشا.

* تعقيبا على خبر «لبنان يتسلم القرار الاتهامي في اغتيال الحريري.. ومصادر تؤكد تضمنه أسماء 4 مسؤولين من حزب الله»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: خنجر آخر في ظهر حزب الله لتدمير سمعته، فالمحكمة تعرف مسبقا أن لبنان لن يسلم المتهمين الأربعة نهائيا، ولن تتخذ عقوبات أبدا في حق لبنان كدولة

* تعقيبا على خبر «نشطاء: حماه أصبحت مدينة محررة بعد انسحاب قوات النظام منها»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أول الغيث قطرة، وهذا ثمن الدماء وصرخات الأجداد الذين نحروا بمذبح الحرية أيام الأب حافظ الأسد، ومن وجهة نظري سواء كان الانسحاب تكتيكا أو لم يكن فلا مجال للشعب السوري إلا الاستمرار

* تعقيبا على خبر «.. وصدر قرار الاتهام في اغتيال الحريري»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: رحم الله تعالى الشهيد رفيق الحريري وكل شهداء لبنان والعرب، هذا أولا. وثانيا سلم الله تعالى لبنان وأهله شرور القتلة المدججين بالسلاح الأسود من المال الحرام. وها هي ساعة العقاب قد أزفت، فأين المفر

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «من أفضال العرب على العالم»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا ندري ما هي نوعية الطين التي أضافها هذا الزوج إلى عاداته التي أقلع عنها، ولكن ما هو واضح أن رسالتك نفذها حرفيا، والدليل هو الطابع البريدي الأزرق في إحدى عينيه، أما رسالتك الثانية المتعلقة بوضع

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «إرث لم ينته لبترايوس داخل أفغانستان»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا يهتم القادة العسكريون الأميركيون كثيرا بالسياسة إلا في حدود إنجاز المهام الموكلة إليهم، ذلك وهم في البزة العسكرية، أما بعد إنهاء خدماتهم فالأمر يختلف، فكثير منهم تسعى إليه العروض

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «الشرق الأوسط ووصفة هيلموت كول»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الأمن والحرية والرخاء.. هذا ما دعا الشباب العربي للخروج على الحاكم وبقوة تحت شعار «الموت ولا الذل»، إنها قصة الشيوعية من جديد، فبعد أن انتصر الغرب على الشيوعية وأعلن نيكسون انتصاره بلا حرب، بقي

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «أمين معلوف في الأكاديمية الفرنسية!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يستقي أمين معلوف مادته الروائية من الموروث التاريخي من أجل إلقاء الضوء على أزمات الحاضر، فهو قامة أدبية كبيرة يستحق جائزة نوبل بكل جدارة. فملحمته «ليون الأفريقي» ترتقي إلى مصاف الروائع العالمية

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «زنقة العقل العربي»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: وليد جنبلاط أمره غريب، بعض الأحيان عنده مواقف مشرفة كموقفه مع الحريري ومع لبنان الحر من التبعية، وبعض الأحيان عنده مواقف مذلة، كموقفه الأخير مع ولاية الفقيه والنظام السوري الذي يذبح شعبه من الوريد إلى

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «العرب والمحكمة الجنائية الدولية»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا داعي للتعجب، فإن بعض حكام العرب سيذهبون إلى المحاكم الدولية واحدا تلو الآخر، لأن هذا ما اتفقت عليه إيران وأميركا لتفكيك العرب.. وإلا لماذا لم يقدم كل من خامنئي وأحمدي نجاد، على الرغم مما

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «مصباح لكل إنسان!»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، أقول: عندما سأل سقراط محاوره بقوله: «تكلم حتى أراك»، كان يقصد أرني الإنسان فيك، وكذلك عندما قال دعبل الخزاعي: وأفتح عيني حين أفتحها على كثير، ولكن لا أرى أحدا كان يبحث أيضا عن الإنسان، وسيظل هذا دين العارفين حتى