السبـت 14 شعبـان 1432 هـ 16 يوليو 2011 العدد 11918  







بريـد القــراء

من يستطيع أن يدخل كركوك؟
* تعقيبا على خبر «مسرور بارزاني: كان بإمكان الكرد أن يحتلوا كركوك لكنهم رفضوا منطقا كانوا في الأساس ضحية له»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كركوك محتلة بالفعل من قبل قوات البيشمركة، فأي زائر للمدينة يلاحظ منع دخول قوات الجيش العراقي للمدينة، بينما قوات البيشمركة موجودة داخل كركوك وفي
مدينة الأبطال
* تعقيبا على خبر «طارق بدرة.. (بلبل) مدينة جبلة الذي لم يشمله العفو»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: جبلة مدينة الأبطال الشرفاء، مدينة بطل العالم بالسباحة، محمد زيتون، ومدينة الشهيد عز الدين القسام، ومثوى العالم الزاهد، إبراهيم بن الأدهم. هذه المدينة تعيش الآن أوضاعا مأساوية من حيث مقاطعة
التركي.. أفضل من العربي!
* تعقيبا على خبر «العربي بعد لقاء الأسد: متفائل بما قاله عن دخول سوريا مرحلة الإصلاح الحقيقي»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تمنينا أن يكون موقف الجامعة العربية كموقف الشارع العربي والسوري، تبين لنا أن الجامعة العربية تتآمر اليوم على الشارع السوري. ليتها لم تتدخل، صمتها أفضل من تدخلها،
بناء هرم جديد!
* تعقيبا على خبر «مصر: هدوء حذر يسود ميادين الثورة.. ودعوات لجمعة (الإنذار الأخير)»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا بد أن الشعب المصري يقوم بدوره كما يجب في هذه الثورة العربية، وهو تدبير من عند الله وحده. وحجم الدور الشعبي في هذه الثورة يفوق التوقعات، إنهم المصريون ربما يريدون بناء
الإناء ينضح بما فيه
* تعقيبا على خبر «مثقفو سوريا هتفوا (الله.. سوريا.. حرية.. وبس) فبدأ الضرب»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل هذه هي الإصلاحات التي يتشدق بها النظام؟ هل هذه هي الحرية التي يعد بها؟ هل هذه هي رفع حالة الطوارئ؟ لماذا لا يتصرف النظام والشبيحة مع المسيرات المؤيدة أو حتى مع من هاجم السفارتين
تحت التهديد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردناها عربية فجاءت بريطانية!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إعلاميو العرب مهددون في معيشتهم، بل وحتى في أرواحهم؛ إن هم حاولوا مجرد المساس أو ذكر أصحاب القرار، وجدوا دائما التهمة جاهزة: عملاء تحركهم أياد أجنبية، العمل على زعزعة الاستقرار والأمن.. هل يستطيع
أطماع إيران في كل مكان!
* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل أصبحت سوريا ساحة معركة بين إيران وخصومها؟»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لقد تم استغلال القضية الفلسطينية من قبل النظام السوري لتمرير سياسات، والبقاء أطول فترة ممكنة على الكرسي تحت شعار المقاومة والممانعة، وشعارات زائفة ليس لها أي صلة بالواقع. السفيران
الجماهير بحاجة للتغيير!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «أردناها عربية فجاءت بريطانية!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كلامك سليم، فالتغيير صعب، حالة وسائل الإعلام الناطقة بالعربية بحاجة إلى مبادئ تمنع الاستغلال السلبي للعيش المشترك والسلم الأهلي، والجماهير بحاجة إلى قيادة للتغيير مشهود لها بالاعتدال والوسطية
كل يبحث عن مصلحته فقط
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «حتى لا تستنزف تركيا أردوغان الوقت بلا نتيجة!»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أرجو أن لا نبالغ بالعفة التركية، فمرارات أكثر من أربعمائة عام من الاحتلال التركي للأمة العربية لم تغادر ذاكرتنا بعد. وقد أثبتت لنا الأيام أن الاتكال على الأجنبي لحل مشكلاتنا العربية
الإرهاب.. يهدد الجميع
* تعقيبا على مقال فؤاد مطر «جنرالان.. وتفريطان»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أخطر الإرهابيين المجرمين هم أولئك الذين يدمرون الأوطان ويقتلون الشعوب بدافع الرغبة المريضة في الاستيلاء على السلطة في بلد ديمقراطي يؤمن أبناؤه بالتداول السلمي للسلطة بشرعية انتخابية حرة ونزيهة. وما حدث في
يجب التأني في قراراتنا
* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «والفضل يعرفه ذووه..»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هناك نقطتان يجب أن ندركهما جيدا، أولا هناك أناس لا يريدون الحوار، بل يريدون قلب النظام بالكامل، ولا يريدون تطوير النظام من أساسه. ثانيا غير ممكن، بل مستحيل، وقف الحل الأمني، خصوصا في المرحلة الحالية.
لا يلغي أحدهما الآخر
* تعقيبا على مقال محمد النغيمش «هل الإدارة علم أم فن؟»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا شك أن الإدارة مزيج بين العلم والفن، وكلاهما يسيّر المنشأة في الاتجاه الصحيح. والكثير من المنظمات والشركات المحلية والعالمية يديرها أفراد، بعضهم من ذوي الشهادات العلمية المتدنية؛ حيث ثابروا واجتهدوا
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
السعودية: الأعمال اليدوية النسائية.. من «التواضع» إلى قمة «الإبداع»