بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الديوان الملكي يعلن وفاة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إنا لله وإنا إليه راجعون، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، نرفع لمقام خادم الحرمين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود التعزية في وفاة سمو الأمير سلطان

* تعقيبا على خبر «الديوان الملكي يعلن وفاة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: رحم الله برحمته الواسعة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز، وأدخله فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء، وإنا لله وإنا إليه راجعون، إنه مؤسس

* تعقيبا على خبر «شيخ الأزهر يعتبر موت القذافي رسالة للطغاة.. والقرضاوي: نهاية مماثلة للأسد وصالح»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: بالأمس القريب كان الشيخ القرضاوي يترحم على صدام حسين ويعتبره شهيدا، واليوم يشمت بالقذافي ومن على شاكلته من حكامنا العرب، فما عدا مما بدا يا سماحة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما لم يفهمه النظام الأسدي»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: السيناريو الليبي لن يتكرر في سوريا، والتحالف الدولي يتشكل فقط في الدول التي ليس لها حدود مع إسرائيل. والمجتمع الدولي هدفه هنا بالدرجة الأولى ضمان أمن واستقرار شاليطهم، مقابل أن يبقى الأسد

* تعقيبا على خبر «شريط فيديو جديد يصور اللحظات الأخيرة للقذافي وهو يصرخ في الثوار: (حرام عليكم)»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لقد كانت الصور تنطق ولا تحتاج إلى تحقيق، لقد تم إعدامه بهمجية وبربرية. بداية سيئة جدا للمجلس الانتقالي. الله يستر مما هو مقبل، ولا نقول إلا رحمه الله،

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ما لم يفهمه النظام الأسدي»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن بشار فهم الدرس متأخرا، لكن هذا لا يشفع له على كل ما اقترف، وتلطخت يداه بدماء شعبه الأبي، فأتمنى من الشعب السوري البطل بألا يفعل به كما فعل ثوار ليبيا بالطاغية عندما قتلوه، فيجب القبض

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «فأهلكنا أشد منهم بطشا ومضى مثل الأولين»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: القرآن الكريم بليغ في محتواه فقط لمن يعقل أو يعتبر أو يفهم معنى الحياة التي لم يخلقنا الله عبثا وأمثال الطغاة والمتجبرين مثل القذافي كثيرون يعتقدون أن الله خلقهم عبثا

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أبطال من ورق»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ما نعول عليه من توالي هذه الأحداث السريالية في منطقتنا العربية من تساقط عروش الطغاة تباعا وعدم صمودها أمام غضب الشعوب المحق، الذي سئم من العبارات الرنانة والشعارات التي سرق قوت طعامه تحت ظلالها

* تعقيبا على خبر «رحيل الكاتب الكبير أنيس منصور»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لكل أجل كتاب، رحل الصحافي المشاكس والفيلسوف النهم للكثير من صنوف المعرفة والمثقف القارئ بلغات عدة، فمن يقرأ لأنيس منصور تتملكه المتعة لأسلوب كتابي ذي نكهة خاصة، سلس اللغة عميق الفكرة وغزير المعرفة

* تعقيبا على خبر «رحيل الكاتب الكبير أنيس منصور»، المنشور بتاريخ 22 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: «كل من عليها فان»، وإلى رحمة الله تعالى ومغفرته وجناته الواسعة يا من جاهد بالكلمة وأبدع بالنص الصحافي والمقال الرشيق، يا من مزج الواقع بالخيال العلمي والحدث التاريخي إلى رحمة الله، يا من أخافني في