بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مؤشرات على تعاون سوري مع (الأب الروحي) للقنبلة النووية الباكستانية لتصنيع أسلحة ذرية»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يعتقد رأس النظام الأسدي أنه الأذكى والأدهى باستخدامه لأسلحة عسكرية وسياسية لم تجدِ مع من سبقوه من الطغاة والجبابرة الذين سبقوه على مر العصور،

> تعقيبا على خبر «فوز (الديمقراطية) في تونس يسكت الليبراليين»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: يمثل فوز الإسلاميين المعتدلين في تونس انتصارا واضحا للإسلاميين المعتدلين الذين آمنوا بالعملية السياسية ونبذوا العنف والإرهاب، وهو نتيجة من نتائج الربيع العربي التي ستعم العالم العربي والإسلامي

> تعقيبا على خبر «نائب رئيس ائتلاف القبائل السورية: الأسد لن يرحل إلا بـ(الخيار العسكري).. وروسيا ستتخلى عنه قريبا»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كلام صحيح، فلا يمكن التخلص من هذه الأنظمة المستبدة بالمظاهرات ولا بالحصار وتجميد الأرصدة فقط، ولكن بالقوة المسلحة. وعلى العالم أن

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ما الحل للخوف من الإسلاميين»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا يوجد خوف من الإسلاميين يا سيدي، أميركا تأقلمت وأتت بحزب النهضة، وأكبر دليل على هذا لماذا لا تعترض أميركا وفرنسا على فوز النهضة مثلما اعترضت سابقا على فوز الإسلاميين بالجزائر عام 1990

> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الجلاد المريض!»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: دون أدنى شك هي جريمة كلنا يشترك فيها، فنحن يمكن أن نكون أكثر ظلما من طغاتنا، ارحموهم يرحمكم الله، نحن ندفعهم إلى أعلى الأبراج، لا يجدون منها أي خروج آمن، خياراتهم عندها تكون بسحل جثثهم في الشوارع،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد بين اللف والدوران»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مما لا يخفى على أحد أن أنظمة مثل الأسد لا تعير اهتماما ولا تمنح حقا لمواطنيها بالداخل خصوصا، بل تخوفها ينحصر بالخارج، ولذلك ينصبّ اهتمامها أكثر وتعول على الحلول السياسية بشأن العوامل الخارجية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنظمة احترفت الكذب»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كثير من الأنظمة العربية تحكم بطريقة «أنا ومِن بعدي الطوفان»، وأبرزهم من تطرقت إليهم في مقالك مثل «صاحبي الحفر» صدام والقذافي، وذاك القابع في دمشق، الذي سينتشل قريبا من «حفرة» ما في ريف دمشق. والكذب

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «أنظمة احترفت الكذب»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أنا أختلف معكم في جزئية صغيرة واحدة، ألا وهي وضع الكذب السوري ومساواته في المقام بكذب السياسة العالمية، إن الكذب السوري من أردأ أنواع الكذب ويجعلك لا تصدق عينيك أن في هذا الكوكب ما زال يعيش أناس

> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الطائفية في سوريا.. بين أدونيس وعجمي»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: في برنا لا يرتدي الحب رداء الخيانة، ولكن ساد ارتداء الشر رداء الخير، والتواطؤ رداء المقاومة والممانعة، والمتاجرة بقضايانا رداء الإخلاص لها. نحن مبتلون بحب الشعارات وبانجرافنا وراءها

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «العائلية وآيديولوجية مصر الوحيدة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ثلاثون عاما من حكم مبارك بطريقته الخاصة لن تزول خلال عام أو عامين أو ثلاثة، إنما تحتاج إلى جهاد نفس لكل الشعب المصري الذي للأسف زرعت فيه مبادئ غير قويمة أو سلمية على مدى حكم «غير المبارك»،