> تعقيبا على خبر «واشنطن ترد بعنف: الأسد إما منفصل عن الواقع أو مجنون»، المنشور بتاريخ 8 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لم يلبث أن تعرى النظام وسقطت ورقة التوت لتنكشف سوأته للعالمين على جريمة العصر في التاريخ العربي المعاصر التي لا تضاهيها دموية هولاكو وهو يقتحم قلاع بغداد، إذن فثورة الغضب الشعبية