الاثنيـن 07 صفـر 1433 هـ 2 يناير 2012 العدد 12088  







بريـد القــراء

شعوب متحضرة
* تعقيبا على خبر «السوريون خرجوا بمئات الآلاف.. والجامعة ارتبكت»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: الشعوب العربية تعاني، من خلال تجارب الماضي والكفاح في الكثير من الميادين التي خاضتها والتي يشهد التاريخ بها. إن السير في طريق معاكس للنهضة الحضارية التي ترتقي بالشعوب بأن تحظى بحياة
ما أخذ على الفريق
* تعقيبا على خبر «الفريق أحمد شفيق: الجيش هو (الأب) الذي حمى الثورة وخطأ مبارك القاتل.. ابنه»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: كنت واحدا ممن هللوا لاختياركم رئيسا للحكومة في هذا التوقيت لإنقاذ السفينة من الغرق، وللأمانة كان قرارا حكيما من نظام مبارك، «رغم كرهي الشديد له ولأسلوبه
حجة الانتخابات
* تعقيبا على خبر «مصدر في الخارجية الأميركية لـ«الشرق الأوسط»: الدابي بات أشبه بصداع بالنسبة إلينا»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: هذا المثل الذي يقول: «الجمل لا يستطيع أن يرى اعوجاج رقبته» ينطبق فعلا على الولايات المتحدة.. فالذي لا يقرأ ويسمع ويرى أفعالهم في العالم، وليس ببعيد
توابع «الزلزال العربي»
* تعقيبا على مقال آمال موسى «عام 2011: العرب ينهون الحكم الشمولي»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: صدقت فعلا.. لقد تخلصت تونس ومصر وليبيا والبقية تأتي من الطواغيت الذين كانوا جاثمين فوق صدور شعوبهم وتنسمت هواء الحرية وأجريت انتخابات نزيهة في مصر وتونس حيث أقبلت الجماهير على صناديق
معادلات مهمة
* تعقيبا على خبر «مضيق هرمز.. شريان نقل النفط في العالم»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إذا كانت شركات النفط الأميركية تحاول تمرير موافقة الحكومة الأميركية لإنشاء خط أنابيب لنقل النفط من ألبيرتا (كندا) إلى ولاية نيو أورليانز في الجنوب بطول يزيد على أربعة آلاف كيلومتر رغم وجود
للاستبداد أسباب
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «هل هو (استبداد الرأي العام).. بعد (استبداد الحكام)؟»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: استبداد الرأي العام له أسبابه، لعل منها غياب القدوة السياسية التي تجعل الشعب يصدق مرة أخرى، أن هناك حاكما شريفا أو نزيها أو حاكما يريد الإصلاح. وارتفاع
مراجعة النفس
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مع الثورة وضدها»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: مع الثورة وضد الثورة موقف سليم نتفق فيه مع الكاتب وإن كنا نتحفظ على استخدام اصطلاح «ثورة»، فهي ليست كذلك بالمعنى الذي يردده البعض في اعتقادي. ولعل الأسباب التي جعلت الكثير من المصريين يراجعون أنفسهم
افتراضات غربية
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «غروب وشروق»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: في عالمنا الثالث فرض الإعلام الغربي علينا أفكارا أصبح مسلما بها، وهي أن حزب الله وإيران هما من يعملا حاليا على محاربة إسرائيل والغرب. والناظر إلى الواقع يجد أن إسرائيل والغرب عملا على تمكين حزب الله
يسمونها مناورة!
* تعقيبا على مقال أحمد عثمان «إيران تفرض سيطرتها على مضيق هرمز»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن ما يذكره المقال هو مغالطة عسكرية، لأن ما تقوم به إيران هو مظاهرة بحرية جوية يسمونها مناورة، أي إن قواتها تحارب نفسها كأنه استعراض للقوة.. إن الأمر يختلف عند الصدام والقتال والحرب،
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
شوارع بيروت.. أطولها «باريس» وأطرفها الـ«ماما»