بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأمم المتحدة تستبعد وجود دوافع سياسية وراء مقتل مستشارتها بمصر»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لماذا تستبعد منظمة الأمم المتحدة وجود دوافع سياسية وراء مقتل المستشارة المصرية المتعاونة معها، هل حتى لا تتهم بالتقصير في تقييم المخاطر المحتمل أن يتعرض لها موظفوها والمتعاونون

* تعقيبا على خبر «دبلوماسيون: البند التاسع من قرار الجامعة العربية يفتح الباب لدعم المعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أعتقد أن أبرز ما اتخذه مجلس الجامعة هو الدعوة لإنشاء قوة لحفظ السلام في سوريا ووقف العنف. إن استخدام روسيا أو الصين للفيتو أو رفض مجلس الأمن لأي سبب الموافقة

* تعقيبا على خبر «إيران تكشف اليوم عن إنجازات نووية جديدة»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إيران ستعلن عن أشياء قديمة استطاعت الوصول لها، ولن تفضح وصولها للقنبلة النووية إلا بعد الحاجة الملحة لإعلان ذلك، لكن الجواب للخبر أن إيران لم تعلن هذا الخبر إلا لتخمد الثورة الإيرانية، وربما تصطنع

* تعقيبا على خبر «معارك طرابلس تثير مخاوف من انتقال الأزمة السورية إلى لبنان»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: التصعيد في طرابلس مقصود، والغاية منه هجوم معاكس على القواعد الخلفية لأعداء النظام السوري لإرباك خطوط إمداداتها وشغلها ومحاصرتها وتوسيع رقعه المواجهات. ويبدوا أن النظام نجح بنقل

* تعقيبا على خبر «معارك طرابلس تثير مخاوف من انتقال الأزمة السورية إلى لبنان»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول: التصعيد في طرابلس مقصود، والغاية منه هجوم معاكس على القواعد الخلفية لأعداء النظام السوري لإرباك خطوط إمداداتها وشغلها ومحاصرتها وتوسيع رقعه المواجهات. ويبدوا أن النظام نجح بنقل

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «محرمات!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ما يحدث في قرى إدلب وحمص من تطرف للبعض الذي يعتبر نفسه معارضا يجعلنا نخاف على سوريا المستقبل ونندم على الوقوف مع المظاهرات التي بدأت محقة في درعا وركبها البعض وسرقها كما فعلوا في مصر، من قصص واقعية لأصدقاء في

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أي دولة عربية سترسل قواتها؟»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فشل الجامعة العربية ناتج عن عدم المهنية في جهازها، وعدم الموضوعية عند أعضائها، ونقص الخبرة في مجمل تعاملها مع الأحداث، لكن لا بد من خوض التجربة والبدء ببناء منظومة عربية قائمة على واقع

* تعقيبا على مقال منذر خدام «سوريا بحاجة لمبادرات غير تقليدية»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: في الواقع إن الأحداث التي تشهدها سوريا تؤكد تلك المقولة «ولو رفضتها عواطفنا» بأن السلطة لن تستطيع هزيمة الثورة، كما أن الأخيرة لن تقضي على السلطة بناء على معطيات أحد عشر شهرا كاملا، علما بأن

* تعقيبا على مقال يوسف الديني «ديمقراطيات الفراغ»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أتوقع أن يعود الربيع العربي من جديد بعد عدة سنوات. قبل هذه الثورات كانت الشعوب تحكمها الليبرالية وأقصت الإسلاميين وأخرجتهم من هذه الحريات، هذا الإقصاء أدخلهم السجون والمعتقلات وهو ما أفرز هذا الربيع، والآن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «من أطفأ الضوء في ليبيا؟!»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: في تقديري من أطفأ الضوء في ليبيا هو المسافة بين عامة الناس وأعضاء الحكومة، أي الوزراء الجدد الذين يغلب عليهم نمط الحياة بعيدا عن ظروف المواطن الليبي، لهذا فهم لا يتفهمون مطالب المواطن ولا يحسون

* تعقيبا على خبر «سفير موسكو لدى السعودية لـ(الشرق الأوسط): لا نتعامل بمعايير الحرب الباردة.. وقاعدتنا العسكرية في طرطوس صغيرة»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من يتذكر سياسة تكتيف الأيدي إبان حرب الخليج، وكيف امتنع المندوبان الصيني والروسي عن التصويت؟ أعتقد أن روسيا والصين قد حنتا