الاربعـاء 13 ربيـع الثانـى 1433 هـ 7 مارس 2012 العدد 12153  







بريـد القــراء

أين الضمير الإنساني؟
* تعقيبا على خبر «قصف بري وجوي على الرستن.. والفيصل: الأسد عبء على شعبه»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: لقد بدأ سلاح الطيران السوري الذي أعد لتحرير الجولان وتحرير فلسطين بدك وتدمير وقتل أطفال سوريا وشيوخ ونساء وشعب سوريا، إن الطاغية والمرتزقة من الطيارين نسور الجو نسور الموت والدمار لشعبهم
يجب قطع العلاقات
* تعقيبا على خبر «العربي يتوقع تحولا في الموقفين الروسي والصيني مع اتصالات الجامعة بالجانبين»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: على المجتمع العربي والساسة وصانعي القرار مقاطعة الصين والروس بشكل نهائي، لأنهم هم من تسبب في قتل شعبنا الأعزل في سوريا، وهم وحدهم من أسهم في إشاعة الأمل في نفوس
لم تعد الحيل تنطلي علينا!
* تعقيبا على خبر «أوباما: سأستعمل القوة مع إيران عندما يحين وقتها.. ولإسرائيل الحق في حماية أمنها»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: لمَ لا يحدد قانون لعبتهم عدد أشواط تلك المباراة التي أقيمت تضامنا مع الأسد ولأجل إجهاض الثورة في سوريا؟ لقد سئمنا المشاهدة وأصبحت غصة في حلقنا، يريدون أن يحيوا
هل سيأتي أسد آخر؟
* تعقيبا على خبر «مقتل 5 أطفال في الرستن.. واشتعال إدلب وحماه ودير الزور وريف حمص»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: دائما الذي يقوم بالثورة هو الشعب بأكمله، ودائما الذي يدفع الثمن هو الشعب، السؤال هو هل حين تنجح الثورة الشعب سينال مراده؟! هنا يجب أن لا تتوقف الثورة لأنه إذا توقفت سوف يأتي
يجب دعم المعارضة الإيرانية
* تعقيبا على خبر «(مجاهدين خلق) الإيرانية تقترح نقل مخيمها قرب الحدود الأردنية بدلا من (ليبرتي)»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: هناك معارضة جادة حقيقية متأصلة تعمل ضد هذا النظام، وهي منظمة «مجاهدين خلق»، صار من الواضح أن النظام الإيراني يخاف من هذه المعارضة ويحسب لها ألف حساب، ويكفي نظرة
الدستور السوري.. هل يصلح؟
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «سوريا.. ووضع الندى في موضع السيف»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: لسوريا دستور خطه زعماء وحكماء ومناضلو سوريا، الذين حرروها من الانتداب الفرنسي، وما عرف وقتها باللجنة التأسيسية وأقر عام 1950 وعاشت البلاد فترة ديمقراطية ذهبية قادها زعماء وطنيون، كالرئيس
مضى عهد الاستبداد
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مسابقة في الإنشاء.. وسباق في الدماء»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: الجميع يعلم أن نظام بشار هو امتداد لنظام والده حافظ الأسد، الكل متأكد، فقد مضت أربعون سنة وأكثر على نظام يقتل ويسجن ويعذّب بكل وحشية، يقمع ويتآمر ويخون بكل إصرار وصلافة، أربعون سنة وأكثر
حجج وأعذار واهية
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «يا بطريرك الموارنة: هذا تجنٍّ!»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: كلام بطريرك الموارنة يعبر عن رأي أغلبية الطوائف المسيحية في أوروبا، وقد رأينا في الفترة الأخيرة كيف توصلت الأحزاب المسيحية إلى السلطة في أكثرية الدول الغربية، هذا واقع الحال ولن نزيده نقاشا،
بشار.. وإبادة مسيحيي لبنان
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «يا بطريرك الموارنة: هذا تجنٍّ!»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: حالة من اليأس بالإنسان وبالبشرية وبكل ما يضفي معنى على الأمور، هي التي يولّدها كلام البطريرك، وخاصة في عقول وقلوب الموارنة وأنا واحد منهم، أهو مرعوب من الابتزاز؟ ما الذي يتحكم في عقل ولسان هذا
لمَ لم تدمع عيناه على السوريين؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بوتين والقوى الخفيفة عربيا»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: من المؤكد أن الكثيرين احتاروا في تفسير معنى الدموع التي ظهرت في عيني السيد بوتين بالأمس ونحن نشاهده عبر الفضائيات يحتفل مع أنصاره بعد ظهور النتائج الأولية للانتخابات، وتساءلنا: هل هذه دموع
الحكومات وتأثيرها علينا
* تعقيبا على مقال حمد الماجد «الصحوة والإخوان والربيع العربي»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: أتوقع أن صنع الصحوة تدخل فيه الحكومات التي ساندتها أو عارضتها، وحتى المجموعات الفكرية المضادة للصحوة، فحتى من اتهم الصحوة ومن استغلها ومن انقلب عليها، أدى مجموع ذلك وتداخلاته وتداعياته إلى صناعة
بشار.. وتفصيل الدستور
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «تحالف المأزومين!»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن بشار الأسد فصل الدستور الجديد على مقاسه، كما فعل بوتين، فذكر في مادة أن مدة الولاية سبع سنوات تجدد لمرة واحدة وليست ثانية، أي أنه يحق له أن يبقى في السلطة حتى عام 2028، وبعدها يلعب لعبة الزوج المحلل
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
أين الضمير الإنساني؟
يجب قطع العلاقات
لم تعد الحيل تنطلي علينا!
هل سيأتي أسد آخر؟
يجب دعم المعارضة الإيرانية
الدستور السوري.. هل يصلح؟
مضى عهد الاستبداد
حجج وأعذار واهية
بشار.. وإبادة مسيحيي لبنان
لمَ لم تدمع عيناه على السوريين؟