الاحـد 01 جمـادى الاولـى 1433 هـ 25 مارس 2012 العدد 12171  







بريـد القــراء

حقيقة الخلل الأمني
* تعقيبا على خبر «المالكي يتهم ضابطين بالتورط في تفجيرات الثلاثاء»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: من الواضح والجلي أن الخلل الأمني هو حقيقة ومصيبة لا يمكن على الإطلاق للحكومة الحالية أن تجد لها حلا؛ وذلك لأنها غير قادرة على مسك الملف الأمني، ولأن العمل الأمني هو تخصص وتقنية شديدة التعقيد
نعم.. النصر مقبل
* تعقيبا على خبر «حماه وحمص وإدلب تحت القصف.. ومجلس عسكري للثورة بدمشق»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: ثقة في الله جلت قدرته ووعده للمؤمنين بالنصر على كل ظالم متكبر عتل زنيم، أمثال الوحش وزبانيته ومن يدافعون عن هذا النظام الذين تعودوا على قهر شعبهم بكل وسائل القهر حتى تدخلوا في شؤون حياتهم
النسخة المصرية لسيناريو السودان
* تعقيبا على خبر «شوارع مصر بلا مواصلات عامة.. والحكومة (تتنصل)»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: المطالب الفئوية صبر عليها الناس أمدا طويلا تحت ظل الأنظمة الشمولية التي لا تعرف هذا الحق، الذي يسمى الإضراب، حتى تنفيذ المطالب أو الوصول إلى حل يرضي جميع الأطراف، هل يصعب على هذه الفئات الصبر
عن مكامن الخلل
* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «كيف حاولت (القاعدة) السيطرة على وسائل الإعلام؟»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: كنت لا أعتقد أن السينما أكثر وسيلة مناسبة لتسويق مهنة الإعلام أو غيرها من المهن المرتبطة بإدارة الحكم، إلا أن السينما أفلحت في تبيان مكامن الخلل في هيئات الإعلام الدولية التي
العالم يشجب ويصدر البيانات.. ثم ينام
* تعقيبا على خبر «إجماع دولي على إدانة انقلاب مالي ودعوات للعودة إلى الشرعية»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: من واقع تجاربنا المريرة مع الانقلابات في المنطقة عموما، وفي السودان على وجه الدقة، فإننا نحكم مسبقا بفشل الانقلاب وندينه بأقصى العبارات، خاصة أنه يأتي في 2012 وبعد التغييرات الديمقراطية
لا خير في بشار ونظامه
* تعقيبا على مقال أمير طاهري «سوريا: المعارضة بحاجة إلى الوحدة لا التوحد!»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: عند اندلاع الحرب العراقية - الإيرانية، وعلى رصيف أحد الشوارع في ميونيخ، التقينا عراقيين، إيرانيين، إيرانيين من أصول عراقية، عراقيين من أصول إيرانية، وعربا سوريين، أحدهم كان يريد
لماذا الخوف من البديل؟
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لافروف.. لا فض فوه!»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا يخفى على أحد أن البديل لبشار، مهما كان لن يحكم بالقوة، لن يستخدم المدافع لدك المنازل، لن يقبل بالعزلة الدولية، في الأحوال كلها لن تكون كل عناصر القوة بيده كما هو حال بشار حاليا. بات واضحا أن مصير
«وأقسطوا إن الله يحب المقسطين»
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «بين فيلتمان والأسد»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: هناك حكمة تقول: «من لا يؤثر فيه الكلام لا يؤثر فيه الضرب بالرصاص»، وهذا ينطبق تماما على طاغية سوريا وجزارها بشار الأسد؛ فالكلام بالمعروف لم يأتِ معه بنتيجة؛ لأنه أصم أذنيه وأغلق عقله واختار لغة الرصاص؛
الأمنيات لا تصلح أحيانا
* تعقيبا على خبر «ساركوزي: سنعاقب كل من يتردد على مواقع تدعو للإرهاب.. والإسلام بعيد عن ذلك»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذه الحادثة كشفت عن قصور أمني من طرف السلطات الفرنسية التي اتضح أنها تعرف خلفية الشخص المهاجم وارتباطه ببعض الجماعات المتشددة، وهو، كما يتضح من بعض الصور التي نُشرت
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
مدينة فاضلة!
هذا ما تريده جماهير الهلال؟!
جدل الميلان واليوفي يشبه ما يحدث بين الريال وبرشلونة