* تعقيبا على خبر «مصدر رسمي يمني: موعد الحوار الوطني لم يحدد.. ومعوقات تحول دون ذلك»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول: هل يعقل قتل الأبرياء وترك رجال «القاعدة» يمرحون في الأسواق والمباني الحكومية وداخل قصر الرئاسة؟ أم أنها الحرب ضد الشعب في الجنوب الذي يطالب بتحقيق المساواة والعدالة.
محمد