الثلاثـاء 02 جمـادى الثانى 1433 هـ 24 ابريل 2012 العدد 12201  







بريـد القــراء

تحالف وطني يوحد السودان
* تعقيبا على خبر «السودان يحتفل باستعادته منطقة هجليج.. وجنوب السودان يؤكد مواصلة انسحابه منها»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الدولة السودانية كرست هذا الوضع عندما خرجت من قوى الإجماع الوطني وساهمت في عملية حل التحالف الوطني العريض والتجمع الوطني المعارض، وعندما لم تحترم رغبة الأغلبية
ديمقراطية العراق المنقوصة
* تعقيبا على خبر «العراق: استمرار أزمة الثقة داخل البرلمان يحول دون التصويت على أعضاء محكمة التمييز»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: لا يزال هناك من العراقيين من يصدق أن هناك ديمقراطية في العراق وأن هناك كادرا من القضاة المستقلين. العراق يا إخوان أصبح النموذج الذي يحتذى من حيث الفساد
الإمارات.. وخطوات رصينة تجاه الحل
* تعقيبا على خبر «الإمارات ستعتمد استراتيجية سياسية جديدة لاستعادة جزرها المحتلة من إيران»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الإمارات تتبع أسلوبا قانونيا هادئا ورصينا، ركيزته الوثائق التاريخية والقانونية بعيدا عن المهاترات، وما دام هذا هو أسلوب الإمارات في إدارة الأزمة فلا بد أن يأتي
دعوة لتوحد الصف في سوريا
* تعقيبا على خبر «يوم تمرير القرار في مجلس الأمن.. جيش الأسد يراوغ المراقبين»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: المبادرة العربية هي الحل وهي الضمان والأمن للجميع، وخصوصا الأقليات، وإلا فإن الحرب الأهلية لن ترحم أحدا ولن يسلم من نارها أحد، الكل خاسر، وأقل الخاسرين هم من قتلوا بالمجان في
الفرق بين الجيش والمجلس
* تعقيبا على خبر «طنطاوي: سنتصدى لمن يعادينا والدستور القادم للمصريين»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: شتان ما بين لغة المشير نيابة عن المجلس العسكري والجيش المصري العظيم، ولغة أولئك الذين هبوا يبحثون عن مكاسب آنية رخيصة هي على حساب الوطن قبل كل شيء من الملتحفين بلحاف الدين أو الملتحفين
مصر.. وإعادة البناء
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «دواء روسي في يد عمرو موسى!»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا كان برنامج عمرو موسى - مع حفظ الألقاب - قد سماه «إعادة بناء مصر»، فأقول إنه اختار التسمية الصحيحة التي تتطلبها الأوضاع في مصر اليوم، وإعادة البناء هذه تتطلب إزالة أضخم المباني التي أقيمت في
آفات الفكر المتطرف
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الطائفية البحرينية.. و(الصدر) العاري!»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الفكر الشيعي المتطرف هو أخطر بكثير مما نتصور، وأكثر دموية عندما يتمكن، فهو فكر ناعم يميل إلى التقية والعمل في هدوء ودهاء وعدم الاستعجال في حصد النتائج، يدعمه في ذلك دولة سخرت كل مواردها
أخلاق رجال الدين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الطائفية البحرينية.. و(الصدر) العاري!»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: على مملكة البحرين الضرب بيد من حديد لكل من يعمل على استهداف أمنها وسلامة المنظومة الوطنية الشعبية، وعلى شيعة البحرين أن لا ينساقوا وراء المفسدين في الأرض أمثال الصدر ونجاد، فإنهم يلعبون
«القاعدة» تنفصل عن الواقع
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الدبلوماسي المخطوف»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: «القاعدة» لم يكن لها وجود في اليمن بهذه الصورة المخيفة، ولكنها وجدت في ظل نظام صالح، وهذا يدل على أن النظام كان له دور ما في توسعها بهذه الطريقة اللافتة. أبناء الجنوب ليسو انفصاليين، فالانفصالي
فوضى الأحزاب في مصر
* تعقيبا على مقال علي سالم «هنا القاهرة: مدينة الأنواء والعواصف والتحريض على القتل»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: كان على هؤلاء الشيوخ أن ينظروا إلى ما حدث في الصومال والسودان والعراق خاصة، فمطالبهم بإلغاء المؤسسات القضائية معناه إلغاء مصر، فأساس أي دولة هو العدل، ومن دونه هي الفوضى
الحنين إلى الماضي
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قريته أم عالمه؟»، المنشور بتاريخ 22 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إذا كان هناك صراع دائم بين الماضي والحاضر، فسنجد أننا جميعا نحن إلى الماضي بما فيه من بساطة وطعم حقيقي للحياة، ولكل شيء حتى جلدات أساتذتنا على أكفنا الصغيرة أيام البرد والصقيع، ولكن لا مفر من الحاضر. هل
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
المرزوقي لـ«الشرق الأوسط»: هدفنا الحفاظ على هويتنا الإسلامية لا سيما على مستوى الجيل الثاني
ريم على القاع
اختطاف الدبلوماسي السعودي من قبل «قاعدة» اليمن يعيد مشهد التحريم الديني
تأثيرات الصحوة في حياة المسلمين ذهابا وإيابا
السعادة بوصفها ضرورة وغاية
البابوية الفاتيكانية في مواجهة الراديكالية العلمانية الأميركية