* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «شهادة عن لوكيربي!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: تمويل عملية تفجير طائرة مدنية تحمل أناسا أبرياء لا ناقة لهم في السياسة ولا جمل، ما هو إلا عمل همجي بربري لا يخدم أي قضية، ناهيك عما سببه لشعب ليبيا البريء الذي ما كان ليوافق على ما يفعله الديكتاتور معمر،