الاربعـاء 05 رمضـان 1433 هـ 25 يوليو 2012 العدد 12293  







بريـد القــراء

محو التاريخ أم تصحيحه؟
* تعقيبا على خبر «(العسكري) المصري يدافع عن ذكرى (ثورة يوليو) ويحذر من محو تاريخ الأمة»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: القضية ليست أن الرئيس إخواني أو أن ثمة صراعا بين العسكر والقصر، إنما القضية الأساسية هي أنه لا بد من إعادة النظر في التاريخ، من خلال ثورات الربيع العربي التي شكلت قطيعة
العنف الثوري!
* تعقيبا على خبر «الحكومة الأردنية تناقش التطورات الميدانية على الحدود وتصاعد الأحداث»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنه العنف الثوري الذي ولد مسخا أبشع من البعثيين بألف مرة، فجميع الدول المحيطة هربت وأقفلت حدودها، بل حتى الأردنيون يتعاونون مع الأجهزة الأمنية السورية، وخصوصا في ملف
هل يحقق مرسي مطالب الشعب؟
* تعقيبا على خبر «مرسي يواصل معاركه البروتوكولية والمصريون يبحثون عن الخبز والكهرباء»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ليس المهم فعلا بكاء الرئيس مرسي في الصلاة، وخطبه العاطفية، الناس تريد الخبز والعمل والأمن والعدل إلى آخره من الاحتياجات، وليس السياسة وحساباتها ومصالحها، والوقت يمر من
منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان
* تعقيبا على خبر «منظمة حقوقية تتهم المخابرات الإسرائيلية بتعذيب أطفال فلسطينيين»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: منذ الصغر ونحن قد كبرنا مع القضية الفلسطينية وأن الفلسطينيين على حق وأن اليهود على باطل وهم مغتصبو الأرض ومعذبو الأطفال، ولكن لا أصدق ذلك فلو قيل ذلك عن نظام عربي من الأنظمة
الشعب السوري يفتقد الدعم
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «روسيا تسابق الزمن بسوريا!»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ثورة الشعب السوري لا يمكن مقارنتها بأي ثورة من ثورات الربيع العربي، لأن بقية الثورات لاقت من الدعم الغربي والدولي معنويا أو عسكريا ما يكفي كي تساعدها على إسقاط الأنظمة الديكتاتورية والعميلة للغرب،
هدف الشعب السوري السامي
* تعقيبا على خبر «معارك حاسمة في حلب ودمشق.. وواشنطن: نضع خططا لعمل خارج مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كنت أتمنى ألا توفر اللجنة الوزارية مخرجا آمنا للطاغية، لأن ذلك يمنحه هامشا من الوقت لمزيد من القتل والاعتقالات وتشريد وتعذيب الشعب السوري، بل ومساحة للمناورة التي يجيدها
روسيا باعت الأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «روسيا تسابق الزمن بسوريا!»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: روسيا باعت الأسد منذ زمن، عندما قامت بالفيتو وصورته على أنه الولد المدلل، وبعده عندما أوعزت له بالحسم العسكري، أي قصف المدن والقرى، إنه فخ روسي محكم، على أي حال بشار لن يرحل إلا بالقتل، وهو يحمل
من يسيطر على سوريا الجديدة؟
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا ودعوى الخذلان»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن النظام سيسقط عاجلا أو آجلا حتى لو قمع وقتل وفعل، لم يعد له في قلوب السوريين مكان، لكن الخطر الحقيقي الآن ليس منه، الخطر القادم في وجود نظام مناكف مراوغ في المنطقة العربية، وهو نظام الإخوان المسلمين،
انتهاك حقوق الإنسان
* تعقيبا على مقال تانر أكام «النفاق التركي في مجال حقوق الإنسان»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هل توجد أمة أو دولة في التاريخ ليس لها ماض في مجال انتهاك حقوق الإنسان؟! ابحث عن تاريخ كل الشعوب ستجده متشابها في مجال الانتهاكات، وهذا ما جبلت عليه الأمم من تاريخ نشأتها في صراعاتها مع بعضها،
بشار يبحث عن وسيلة للنجاة!
* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «(نصر الله) مذعورا»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: الأسد يدرك أن الطريق معبد أمامه، وإن ترحم على قتلى «خلية الأزمة» كما سماها النظام الطاغي، فهو يترحم على جنود الحزب الإلهي الذين شاركوا بقتل السوريين في المدن والقرى السورية، وقد قبض على الكثير
خطوات حل الأزمة السورية
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «لعبة السلاح الكيماوي!»، المنشور بتاريخ 23 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أين مصر من كل ما يحدث في سوريا؟! ألم يكن محور مصر - السعودية - سوريا يوما محط آمال الناس ضد تهورات صدام والقذافي وحزب نصر الله وباقي الرعناء؟! نسأل أليس لمصر الآن دور؟! ألا يمكن للرئيس مرسي والمشير
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
وفاة سالي رايد.. أول رائدة فضاء أميركية.. عن 61 سنة
ألمانيا: انقضاء العصر الذهبي للسياحة