بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «مئات الجثث تفضح (المجزرة).. والأسد: ثابتون مهما (كان الثمن)»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نظرة الشرع نظرة ازدراء واضحة واشمئزاز لما تفعله عصابة الإجرام به وبالشعب السوري، وحيث إن النظرة هذه توحي بأنه قد أوتي به إلى هذا المشهد غصبا عنه أمام الزائر الإيراني الذي يشعر بنشوة

تعقيبا على خبر «وفد رئاسي التقى جهاديين في سيناء لنزع فتيل الأزمة»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذا الخبر كارثة سياسية وأمنية وعسكرية، لأنه يحمل مضمون الاعتراف بقانونية تلك الجماعات الإرهابية، والتسليم بضعف وهشاشة الدولة المصرية، بل وتواطئها مع قوى الإرهاب القابع في سيناء التي ستتحول

تعقيبا على خبر «بروجردي من دمشق: أمن سوريا من أمن إيران.. وصالحي يعلن استعداد طهران مجددا لاستضافة المعارضة السورية»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كما نرى كل أسبوع ترسل إيران وفدا لها للتباحث مع المجرمين وإعطاء التعليمات على كافة الأصعدة، بينما أصدقاء الثورة السورية لم نسمع لهم صوتا منذ

تعقيبا على خبر «تغطية الإعلام الرسمي لمجازر داريا تثير سخط السوريين»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الحقد والكراهية والتجرد من كل معاني الإنسانية هي سمات العاملين في قنوات الإعلام الأسدي، بل في مفاصل النظام كله، وإن لم يكونوا هكذا فسيكون أداؤهم ركيكا. هذه الطريقة من الأداء الإعلامي هي رسالة

تعقيبا على خبر «ليبرمان يحسم موقفه إلى جانب توجيه ضربة عسكرية إسرائيلية لإيران»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: جدل عقيم ولا ينطلي حتى على الجهلاء، إسرائيل لو كانت تنوي ضرب إيران لفعلت ذلك بسرية تامة كما دمرت المفاعل العراقي قبل 30 سنة تقريبا، فهو مخطط مدروس وتصريحات إعلامية دائمة تخفي وراءها

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «أول رئيس مصري في إيران!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مصر دولة ديمقراطية ذات وزن سياسي فاعل لها القدرة على استيعاب كل المتناقضات على الساحة الإقليمية والدولية، ومحاولة الاستفادة وتسخير الوضع الحالي في خدمة أهداف مصر وبناء مستقبلها لتكون نموذجا لدولة يعيش

تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «شرعية الحكم فوق أنهار الدم»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: قال الأسد في إحدى مقابلاته التلفزيونية الأميركية إن من يقتل شعبه مجنون، لا أذكر مع من منهم، لكنه قال، إنه يحارب العصابات المسلحة التي تقتل شعبه بقصف المدن التي تختبئ بها تلك العصابات حسب زعمه وإعلامه

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد الإيراني والعجز الدولي!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بديهي التحالف الطائفي بين إيران وسوريا والعراق وحزب الله، لكن الصادم هو صمت أميركا المريب، ففي بداية الأزمة كانت تقوم بشحن الشعب السوري وتطلب منه عدم رمي السلاح، وأن أيام الأسد معدودة، وأن عليه أن

تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد الإيراني والعجز الدولي!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا يوجد أي خلاف على أن النظام السوري عميل إيران في منطقة الشرق الأوسط والمنطقة العربية، وهذا ليس جديدا، هذا الأمر كان واضحا من أيام حافظ، لكن الآن وبعد الأحداث الأخيرة في سوريا، أثبت الأسد وبكل جدارة

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «ألم يمل الإيرانيون من المعارك؟»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: قادة إيران يخسرون الآن أقرب الناس لهم وهم المسلمون، كما أن الغرب والولايات المتحدة وحتى الروس لن يقبلوا بإيران دولة قوية، بل سيقيدونها بعقوبات اقتصادية وسياسية تجعلها تستهلك مقدراتها فقط للخلاص

تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «الحوار بين المذاهب»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: حوار المذاهب يجب أن يبعد عنه رجال الدين وقادة وأعضاء الأحزاب المذهبية، كون هؤلاء هم تجار الحروب والفتن المذهبية، والشرط الأهم هو إبعاد إيران عن أي دور في هذا الحوار، ويمكن نقل الدور الإيراني للمعارضة

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «زنزانة الرئيس»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: المقال فتح الجروح وذر عليها الملح فآلمت القلوب، غريب أن يكون اليوم رئيس وغدا في زنزانة، أو العكس، وكل ذلك حصل في الدول العربية فقط، لا نرى ذلك في الدول المتقدمة، أو حتى في دول أخرى أقل تقدما، تعلم أهلها الديمقراطية،