السبـت 02 محـرم 1434 هـ 17 نوفمبر 2012 العدد 12408  







بريـد القــراء

حماس تعطي الفرصة لضرب الأبرياء
* تعقيبا على خبر «إسرائيل تطلق عملية (عمود الغيم).. وتغتال قائد (القسام)»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لو كانت صواريخ حماس ذات دقة عالية لأيدها الأحرار لكن للأسف هي أشبه ما تكون بلعب الأطفال، فهي لم تقتل إسرائيليا رغم أن ما تم إطلاقه منها يزيد عن عشرة آلاف صاروخ فيكون الرد
سلطات بيد الجنوبيين
* تعقيبا على خبر «سفيرة الاتحاد الأوروبي في صنعاء: المجتمع الدولي يدعم وحدة اليمن ولن يتهاون إزاء معرقلي التسوية»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ليتذكر اليمنيون أن قوتهم في وحدتهم، أما بالنسبة للجنوبيين ماذا يريدون أكثر من أن السلطة بأكملها في أيديهم، فالرئيس اليمني الحالي
طرق تنفيذ مخطط «الإخوان»
* تعقيبا على خبر «مستشار الرئيس المصري لـ(الشرق الأوسط): ندفع حاليا ثمن ارتباك المرحلة الانتقالية»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لماذا نحمل المجلس العسكري أخطاء المرحلة الانتقالية وننكر له دوره في حقن الدماء وحماية المقدرات بعد أن قام المجهولون القادمون عبر سيناء بفتح السجون،
لا أحد يفرض آراءه على السودانيين
* تعقيبا على خبر «3 أحزاب سياسية سودانية معارضة توقع في لندن على بيان للعمل المشترك حول قضايا الانتقال السياسي وترتيبات النظام الجديد المنشود»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الصادق المهدي وعلي الحاج محمد وياسر عرمان مشكورون في جهودهم من أجل التغيير؛ ولكنهم للأسف الشديد لم يعلموا
سياسات أميركا لن تتغير
* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «بداية نهاية دولة آل (واسب)»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الاعتماد على تغير الموقف الأميركي من القضية الفلسطينية درب من الخيال السياسي البعيد عن الواقع، عمر القضية الفلسطينية الطويل والموقف الأميركي السلبي منها وغير المحايد يعطي مؤشرا على بعد
سوريا ما بعد الأسد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وإسرائيل.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لقد تغيرت قواعد اللعبة على الساحة السورية واختفى معظم اللاعبين من فريق الأسد، وحتى الأسد نفسه أوشك أن يصبح لاعبا احتياطيا لولا الحاجة إليه لإتمام الصفقات التي باء معظمها بالفشل، وليكون
إسرائيل ما زالت تدافع عن حليفها
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا وإسرائيل.. مرة أخرى»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: حاولت إسرائيل أن تساعد نظام الأسد فعلا وقصفت عدة مواقع للجيش الحر بقصد فك الحصار عن عصابات الأسد التي كانت تتهالك تحت ضربات الجيش الحر، وإسرائيل تعرف أن الجيش الحر أصبح يملك أسلحة نوعية
لا وجود للجهاديين في سوريا
* تعقيبا على مقال صالح القلاب «للثورة السورية ظروفها الخاصة انتصارها بات مسألة حتمية»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الشعب السوري شعب وسطي معتدل لا يوجد به لا تنظيمات جهادية ولا «قاعدة» ولا شيء أبدا من هذه الأكاذيب التي تقوم بها عصابة الأسد كي تشوه حضارة وتاريخ الشعب السوري،
استمرار التخاذل
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «شروط سعود الفيصل»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من الواضح أن الإرادة الدولية في معالجة الوضع السوري قائمة على استمرار الصراع، والغايات واضحة وضوح الشمس من تدمير البنية التحتية والحضارية والاجتماعية والوصول لبنية وكيان سوري غير قادر على مواجهة
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
الخبز.. علفا للحيوانات في تونس