رغم الجهود التي يبذلها الاتحاد الأوروبي ومصر للتوصل إلى تهدئة، حركت إسرائيل أمس قواتها على الحدود مع قطاع غزة، وقطعت 3 طرق رئيسية مؤدية إليها، في خطوة فسرت على أنها استعداد لعملية اجتياح بري وشيك للقطاع هي الأولى من نوعها منذ حرب 2008 - 2009. وتعزز ذلك موافقة الحكومة على طلب من وزير الدفاع إيهود باراك