بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصر: القضاة يضربون.. والأحزاب تشكل (جبهة إنقاذ) لإلغاء (إعلان مرسي)»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كيف يحصن مرسي قراراته من الطعن عليها ويستحوذ على كل صغيرة وكبيرة ويمنع الاعتراض عليه. عجيبة هي كراسي الحكم التي تجعل أصحابها ينقضون ما قالوه ووعدوا به. خالد

* تعقيبا على خبر «اليمن: اتجاه لتأجيل الحوار الوطني لضمان مشاركة الحراك الجنوبي»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أبناء الجنوب هدفهم واضح، وهو هو تحقيق العدالة بين جميع اليمنيين، فأي حوار لا يضمن ذلك لا يخصهم، ومفتاح الحل الوحيد في اليمن هو الحكم العادل، منعا لتطور الخلافات وحقنا

* تعقيبا على خبر «منظر الجماعة الإسلامية لـ(الشرق الأوسط): أحذر من قيام إسلاميين باغتيال سياسيين ومفكرين»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أخطاء الإسلاميين كثيرة؛ بعضها يتعلق بفقه الأوليات، وبعضها بكيفية إسقاط الحكم على الواقع، وبعضها إلباس ما هو طموح دنيوي عباءة الضرورات الدينية

* تعقيبا على خبر «الشيعة يغيبون عن مراسم عاشوراء في مقام السيدة زينب بدمشق»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لقد بدأ الإيرانيون يكشفون أنفسهم وبشكل علني صريح؛ فقد قتلت كتيبة من الحرس الجمهوري الأسدي الأسبوع الماضي أغلب أفرادها كانوا من الإيرانيين ويرفعون أعلاما إيرانية، الثوار

* تعقيبا على خبر «بارزاني: الأزمة ليست شخصية مع المالكي ولكنها أزمة حكم»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: منطق التاريخ يؤكد أن الصراع ما بين الحكومة العراقية والقادة الأكراد سيعود إلى ما كان عليه، بل سيصبح أكثر شراسة بسبب العقلية التي اعتقدت واهمة أنها ستخرج من المولد بكل ما

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «العرب: الامتياز الحصري للعنف!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نلاحظ أن العنف في دولنا العربية سببه الرئيسي هو الجهل والفقر.. عندما يتوفر هذان السببان، يعود نشوب أي خلاف بالإنسان إلى فطرته؛ أي استخدام العنف، في حين نستطيع أن نقول إنه لا يوجد

* تعقيبا على مقال فؤاد مطر «كأنها استنساخ (حرب السادات) و(ثغرة كيسنجر)»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذه الحرب التي قامت بها إسرائيل هي اختبار لقدرات حماس الصاروخية وأيضا اختبار للقبة الحديدية، واختبار للصديق الجديد لإسرائيل الدكتور مرسي وصلاحياته الجديدة.. بالتأكيد هذا كله

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من ميدان التحرير.. إلى ميدان التبرير!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: على كل الأحزاب المدنية المصرية أن تتكاتف وتتوحد في وجه الإعلان الدستوري الذي سرق كل السلطات ووضعها في يد الرئيس مرسي! هذه هي فرصتهم الأخيرة التي إن أضاعوها فأبشرهم بحكم المرشد

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من ميدان التحرير.. إلى ميدان التبرير!»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إخوان مصر انتهوا من المرحلة الأولى؛ فقد استحوذوا على السلطة الآن بشقيها؛ التنفيذي بانتخاب الرئيس، والتشريعي الذي لا يزال في جيب الرئيس «حتى إشعار آخر»، وبدأوا المرحلة الثانية

* تعقيبا على مقال علي سالم «على مقهى وادي النيل في حي عابدين»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: مقهى «وادي النيل» صورة مصغرة لما يحدث في مصر الآن؛ فأميركا والصهاينة يلعبون بأيد خفية لكي يتم إسقاط مرسي، وللأسف من خلال مصريين يسعون حثيثا لتدمير هذا الرجل لأنه محسوب على التيار الإسلامي

* تعقيبا على مقال سليمان جودة «الملف المفخخ بين القاهرة وعمان»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نحن في مصر للأسف كان عند الناس كبت، والآن أصبحوا أحرارا يتكلمون في أي مكان، والمظاهرات في مصر أسهل شيء، وهي لا تعبر عن رأي كل الناس؛ بل هي أداة تخريب. نعم نحن دولة تطلب المعونات، ونحن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كلبة الرئيس»، المنشور بتاريخ 25 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كان بوش قال إن الوعي السياسي لكلبته يفوق وعي كلينتون، فمن خلال هذه الجملة بدأ الأميركيون يعرفون من هو بوش، لكنه عرف حجمه الحقيقي بعد خسارته أمام بيل كلينتون، وأدرك جيدا أنه ظلم بيل كلينتون عندما