بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مصر: معركة (مولوتوف) أمام قصر الرئاسة.. و(الإنقاذ) تحمل مرسي المسؤولية»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تم تحذير الجميع سواء من الحكومة أو المعارضة من تجاوز الإطار السلمي من كليهما، فإراقة نقطة دم واحدة من أي طرف ستؤدي إلى تصعيد العنف، وسيكون ذلك في صالح كل الشامتين

* تعقيبا على خبر «8 دقائق أثارت حفيظة السوريين.. وسخريتهم»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: التشويه الممنهج الذي يفعله النظام ضد الثوار يعرفه كل صاحب ضمير حي، فمرة يدعي أنهم إرهابيون، ومرة يقول إنهم سلفيون، ومرة يعتبرهم أجانب من المريخ أو أنهم خرجوا من تحت الأرض، لكنه لا يعترف

* تعقيبا على خبر «دمشق: معنويات الموالين للنظام تنهار والمتاريس تخنق القصر الرئاسي»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قد يكون من السهل على الناس العيش في نظام قمعي لكن الصعب هو ساعات احتضار هذا النظام، لأن الأوراق تصبح هشة لدرجة الانفلات فتصبح الأصنام التي رفعت ونصبت على بوابات

* تعقيبا على مقال ديانا مقلد «الشريعة.. أو الشرعية»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الشريعة والشرعية هي من تنتصر بالنهاية، لأن أصحابها من ذوي الخطب الرنانة التي تجمع بين الدين والسياسة، وأن الدين في خطر والخطر قادم من وراء الحدود! الدفاع عن الدين واجب مقدس، وهذه الخطب والشعارات

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من مقالب البطاقات»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قبل فترة في بغداد حضر رئيس الوزراء في مؤتمر حول توصيات حقوق الإنسان تابع للأمم المتحدة حضرته مجموعة من منظمات المجتمع المدني وألقى خلالها كلمة طويلة تحدث فيها بشكل إيجابي عن الوضع الراهن وتحقيق

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة (هتيفة) الإخوان!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: للأسف يستغل الإخوان طيبة البسطاء وتغلغل الدين في أعماقهم وكذلك فقرهم خاصة في الريف لحشدهم، وما حدث لتجاهل مطالب فصيل كبير من المصريين بخصوص الدستور وعدم مراعاة وجود 12 مليون مسيحي شركاء وأصحاب

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «ورطة (هتيفة) الإخوان!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإخوان ليسوا بورطة، فهم يعتمدون على بساطة الشعوب في رؤية ما حولها ببساطة متناهية تصل أحيانا إلى حد البلاهة، فهم يجيدون اللعب بعواطف الناس حتى أنهم وهم يمسكون بيد أوباما مثلا يقولون لهؤلاء البسطاء

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «لمواجهة التهديد بـ(الكيماوي).. الأردن يستعد للمواجهة العسكرية!!»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: استعمال الكيماوي من قبل الأغبياء يجعلنا نخاف أكثر من أي وقت مضى، ودعاوى أوباما وغيره من دول الغرب يثير المخاوف ويبشر بقرب استخدام بشار له وتنفيذ تهديده،

* تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «احتجاب الصحافة وسفور السياسة»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هناك من اختار مرسي وإخوانه لا حبا بهم بل العكس لعدم اختيار أحد فلول النظام السابق، أما تسلمهم للحكم فهو الفيصل في بيان محدودية تفكيرهم الشمولي الذي لن يمكنهم من إدارة دولة بحجم

* تعقيبا على مقال أليستر بيرت «الوحدة هي الطريق الوحيد لعودة اليمن من على حافة الهاوية»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من يسكن تلك البلاد هو من يقرر ماذا يريد فهو المتضرر والكاسب الوحيد، ونتيجة للضرر الذي حل به أراد وثار لاستعادة وطنه وكرامته وهويته ممن سلبها في وضح النهار على