الاثنيـن 10 صفـر 1434 هـ 24 ديسمبر 2012 العدد 12445  







بريـد القــراء

سلب حقوق الإنسان
* تعقيبا على خبر «مصر: حرب شوارع بين إسلاميين ومعارضين للرئيس والدستور»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نتمنى أن ينتبه الشعب المصري لما يحاك من حوله من المؤامرات، عليهم القيام بواجبهم وعدم التردد والمكوث في البيوت لأن المقبل أخطر، وأعقد وضع سيواجهه الشعب المصري بكل أطيافه ألا
استمرار حالة الانفلات الأمني باليمن
* تعقيبا على خبر «اليمن: اختطاف 3 أجانب من وسط صنعاء»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هل وصل الاستهتار في اليمن إلى أن يتم اختطاف ثلاثة سياح من ميدان التحرير الذي يبعد فقط 10 أمتار عن القصر الجمهوري، أي تقصير هذا أم أنه اليمن الجديد ووزير الداخلية الجديد لحكومة الوفاق الذي جعل
من ينشر الفوضى في الدول العربية؟
* تعقيبا على خبر «الزياني: دول الخليج تتعامل بإيجابية مع الأحداث دعما للاستقرار وتجنبا للفوضى»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإيرانيون والعراقيون الطائفيون يبيعون بشار أوهاما وهم يدعمونهم بحفنه من المجرمين القتلة من العراقيين واللبنانيين المرتزقة ذوي الخبرة والذين استعانت
السودان ما بعد الانفصال
* تعقيبا على خبر «مساعد الرئيس السوداني: ملتقى الاستثمار الثالث ترياق مضاد لكل دعاوى الذين يستهدفون السودان»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: من المضحك أن أوباما قد منح امتيازا لحكومة جنوب السودان باعتبارها حكومة ديمقراطية على المعيار الأميركي، بينما يعلم العالم كله بأن هذه الدولة
الإنسان هو من يدمر الأرض
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «تقويم (المايا)»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الإنسان الشرير الذي يعيش في الأرض هو الذي سيدمر هذه الأرض، والناس في هذه الأرض لم تعد تخاف إلا من شر هذا الإنسان الذي يصنع السم والسلاح والفقر والحرب والأمراض، ليدمر به مخلوقات الله، الإنسان بناء
الخديعة من أجل التخلص من النظام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. الآن المخرج الروسي!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن المراجع لتصريحات روسيا وإيران ونصر الله يجد أن الجميع يريد الحفاظ على المكتسبات التي اكتسبوها خلال السنوات الماضية، فمثلا حزب الله يريد أن يبقى ظهره محميا وإيران تريد أن تبقى سوريا
لم ينج أحد من طغيان النظام
* تعقيبا على خبر «عودة جزئية إلى (اليرموك) واتفاق فلسطيني على إدارة المخيم»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: النظام لم يهتم للضغوط الدولية والعربية بقتله لشعبه بينما خضع للضغوط الدولية بما يخص الأكراد فترك لهم مناطقهم ليديروها، وأبقى قوته وحقده وطائفته بمقابل المواطنين السوريين
البحث عن مخرج للنظام السوري
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سوريا.. الآن المخرج الروسي!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا ننسى بأنه عندما بدأت الثورة السورية كان الصينيون والروس من أهم الرافضين لأي قرار يصدره مجلس الأمن، والسبب الضغط الإسرائيلي، الصينيون ينأون بأنفسهم الآن بعد أن وصلوا سريعا إلى القناعة
العرب والبحث عن زعيم
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «تخويفنا من نقد (الإخوان)!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الديمقراطية لا تصلح وتكون في أحسن حالاتها إلا في ظل أمة واعية وشعب متعلم مدرك لما يفعله، لذا اختار الشعب المصري الشقيق حزب الحرية والعدالة التابع لـ«الإخوان» ومثله الشعب العربي الذي
مخطط لإضعاف العالم العربي
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «هذه (فوضى خلاقة).. سموها (الربيع العربي)!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: وضحت الرؤية تماما أن مؤامرة الربيع العربي هي خطوة حاسمة في تدمير منطقة الشرق الأوسط وتحويل دولها إلى دول فاشلة تماما مثلما تدخلوا في الصومال وأفغانستان، فتحولوا
محاولات لإصلاح مصر
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «نجحنا في الفشل وفشلنا في النجاح!»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما فعله المخلوع طوال الثلاثين عاما الماضية دمر الانتماء لمصر لفئات كثيرة من طبقات المجتمع، وجعل الجميع يبحثون عن مصالحهم الشخصية فقط لا غير، وكلمة انتماء هي كلمة السر التي يجب
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
سلب حقوق الإنسان
استمرار حالة الانفلات الأمني باليمن
من ينشر الفوضى في الدول العربية؟
السودان ما بعد الانفصال
الإنسان هو من يدمر الأرض
الخديعة من أجل التخلص من النظام
لم ينج أحد من طغيان النظام
البحث عن مخرج للنظام السوري
العرب والبحث عن زعيم
مخطط لإضعاف العالم العربي