> تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حوار على زيت ساخن!»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مقالك هذا وضعني أمام ماض مرير أكره الحديث عنه؛ لأن الماضي ينزل على القلب مثل الزيت الساخن، وخاصة إذا كان مريرا ومرا، في شهر ديسمبر (كانون الأول) الماضي ذهبت إلى الوطن لأرى حال الأهل والأحباب، وأثناء