بريـد القــراء

تعقيبا على خبر «نجل صالح يؤدي اليمين أمام هادي سفيرا لليمن لدى الإمارات»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: اليمن لم يواجه أصحاب النفوذ، وليس بمقدوره ذلك، فكل شيء يتم بسبب الرعاية الإقليمية والدولية التي استخدمت العصا والجزرة مع كل الأطراف المتنفذة التي كانت تنوي بقاء حال اليمنيين على ما هو

تعقيبا على خبر «(جيش العشائر).. نحو ألف مقاتل ينتمون لأكثر من 20 عشيرة»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: سيناريو الديمقراطية في العراق ليس له حدود، بدأ بالغزو الأميركي ثم انتقلت إلى تشكيل حكومة موالية قلبا وقالبا لإيران، ثم ظهرت تجمعات لمتظاهرين لديهم مطالب لا تلبى من قبل المالكي لأسباب

تعقيبا على خبر «للمرة الأولى.. قضاة مصر يعقدون مؤتمرا دوليا بالقاهرة لتفنيد (انتهاكات النظام)»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: للأسف الشديد القضاة في مصر أحضروا قضاة من الخارج للاستقواء بهم في ظروف مصر الصعبة، وهم يريدون أن يستغلوا الظروف الحالية، ولكن أقول للقضاة نحن الشعب المصري الأصيل

تعقيبا على خبر «بارزاني يطرح حلا وسطا لأزمة دستور إقليم كردستان يتضمن تعديلات محدودة»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: مرة أخرى يثبت رئيس الإقليم كاك مسعود الذي يتهمه مناوئوه ظلما بالعشائرية والديكتاتورية وإساءة استخدام السلطة الممنوحة له، ثقل أمانة المسؤولية الملقاة على عاتقه، باعتباره

تعقيبا على مقال ديانا مقلد «قلب الثورة السورية»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: كلام رائع وتوصيف أروع.. الجريمة هي الجريمة، والقتل أبشع أنواع هذه الجرائم، والأبشع منه التمثيل بالمقتول، وما فعله ذلك الرجل ما هو إلا رد فعل على جرائم النظام، وهو غير مبرر، ولكن كم تمنيت أن يقوم العالم والمنظمات

تعقيبا على مقال فائق منيف «الواقفون في نهر التغير الاجتماعي»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: نعم لقد أشرت إلى التغيرات الاجتماعية المهمة التي ظهرت وطرأت على المجتمع السعودي، ولمحت إلى تراثنا وعاداتنا وتقاليدنا التي عرفها العالم أجمع، بعد هذه التطورات التي لم تغير طباعنا بحركتها السريعة

تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الأسد باق حتى إشعار آخر!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن من يعرف حزب البعث العربي الاشتراكي بأهدافه الزائفة «وحدة، حرية، اشتراكية»، ومن قرأ جيدا الحركة التصحيحية التي قادها حافظ الأسد، ومن خدم في صفوف الجيش العربي السوري «المقاوم»، ومن درس معمقا تاريخ

تعقيبا على خبر «أنباء عن تململ علوي في سوريا بعد ارتفاع عدد القتلى المؤيدين للنظام»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: على أبناء سوريا العلويين أحفاد صالح العلي أن يتنبهوا، فماذا ينتظرون؟ وماذا يتوقعون من النظام؟ أكثرهم، بل جميعهم يتساءل: وماذا بعد؟ ماذا سيحدث؟ وكيف سنستمر في أرض اسمها سوريا؟

تعقيبا على مقال مأمون فندي «اختطاف جنود أم دولة مخطوفة؟»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: أحيانا يمرض الإنسان وتظهر أعراض المرض متأخرة عليه، وعندها يصبح العلاج أصعب وربما لا يفيد، وما معاهدة كامب ديفيد المنقوصة التي يمكن تشبيهها مجازا بالمريضة إلا مدخل لمثل هذه الأحداث التي يندى لها الجبين

تعقيبا على مقال طارق الحميد «لقد حسمها الأسد!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كان المجتمع الدولي جادا في حل الأزمة السورية فأول خطوة صحيحة يجب أن يخطوها هي إعطاء إشارة لبشار بأنه لا مكان له في سوريا الجديدة، وإلا ما نفع عقد المؤتمر إذا كان أصل المشكلة باقيا، أما ما يقوله بشار فهو للاستهلاك

تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «غزة.. مشكلة مصرية»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن ما يحدث اليوم في سيناء ليس نحسا كما يظن أنصار مرسي، أو كما يحاولون التمويه على ما يحدث رغم علمهم بحقيقة ما يحدث، فلا يعقل أن نرجع قتل أبنائنا على الحدود المصرية أثناء تناولهم طعام الإفطار في رمضان

تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حارس اللغة يفتح النوافذ»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: يؤسفني أن أقول إن اللغة العربية في خطر داهم من أن تنحى جانبا عن الركب، ولولا القرآن الكريم والسنة المطهرة وبعض الشعر، لما بقي للبقية الباقية التي تتحدث العربية مرجعا صافيا، والقضية التي تعتبر ليست جديدة