بريـد القــراء

*تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «القابلية للانخداع.. دول الاستقرار ودول الانتفاضات»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الانفلات الأمني الإخواني في مصر، وخصوصا في سيناء سيصب في النهاية لمصلحة مصر والإضرار بــ«الإخوان»، فالعنف واحتلال الساحات في رابعة والنهضة والجرائم التي وقعت فيها

*تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «والآن حزب الله يهدد الرئيس اللبناني!»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: أحمد الأسير ليس لديه أي نشاط إرهابي، وإن اختلفنا مع منهجه. أحمد الأسير ظاهرة حاولت التصدي لتمادي حزب الله، وجاء رد فعل على ما اقترفه حزب المقاومة من جرائم في بيروت في مايو (أيار) 2008،

*تعقيبا على مقال إنعام كجه جي «خنساء الكاميرا»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: فيلم معبر يحمل هموم المواطن المصري بشكل خاص والعربي بالعموم، ويتحدث عن الأخوة التاريخية لسكان ضفاف الأنهار العظيمة كالنيل ودجلة الخير والفرات، التي كان يتغنى بها الشعراء، وهي مصدر الخير والنماء، وهي من تروي العطشى

*تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «جماعات التطرف أبناء عم!»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نشطت الجماعات الجهادية المسلحة مؤخرا بسبب العمق السياسي الذي توفر لهم بعد حكم «الإخوان» في مصر وتونس وليبيا. سوف يستمر هذا الغطاء أو التفويض الضمني بأنه آن الأوان لتنظيم الصفوف، وإلا فكيف يمكن لـ«الإخوان»

*تعقيبا على مقال مصطفى أحمد النعمان «اليمن: قراءة في أوراق مكونات الحوار حول القضية الجنوبية»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: فيما يخص قضية الجنوب أضيف أن هناك تعتيما إعلاميا متعمدا من قبل وسائل الإعلام اليمنية والعربية ومغالطات وخلطا للأوراق حول الرؤية المقدمة من قبل مكون الحراك الجنوبي

*تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قتلته السيارة المكشوفة»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كان الرئيس جون كيندي قد أعلن لوسائل الإعلام أن عليهم أن يتوقعوا خبرا سيئا خلال ساعات، فصدق توقع الرئيس وتضاربت الأقوال حول وفاة مارلين مونرو، ما بين تصفيتها على أيدي المخابرات الأميركية، وإقدامها على

*تعقيبا على خبر «عملية سجن (أبو غريب) تكشف عن تشتت في الولاءات داخل أجهزة الأمن العراقي»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن إرجاع الضباط البعثيين من الطائفتين إلى الخدمة أضعف قوة الدولة أمنيا، وسوف يؤدي إلى سقوطها ورجوع البعث مرة أخرى إلى الحكم وأخذ الثأر داخليا وخارجيا باختلاق الحروب والدمار

*تعقيبا على مقال فايز سارة «إغاثة السوريين: أول الحلول وآخرها ذهاب النظام»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كيف سيكون هناك إغاثة، وحتى الآن المجتمع الدولي متقاعس عن إقامة مناطق حظر وممرات آمنة لدخول المساعدات الإنسانية للشعب السوري المنكوب؟ كيف سيكون هناك إغاثة وما زال النظام الدموي يقصف

*تعقيبا على خبر «روحاني يتسلم مقاليد رئاسة إيران من خامنئي»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: على طريقة المثل الذي يتحدث عن الفرق بين أحمد والحاج أحمد يتم تداول السلطة في دولة إيران في ديمقراطية لا تسمح بتعدد الآراء خارج النص العقائدي الدائم، وفي رعاية المرشد، وهي صيغة لا تختلف عن منهج وتصورات

*تعقيبا على خبر «عبد المنعم أبو الفتوح: رموز تنظيم مرسي لم يكونوا يجرؤون على السير في شوارع مصر»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هناك خلايا إخوانية نائمة انسلخت تكتيكيا من حزب الإخوان المسلمين لأغراض سياسية، ولم يعد لهم قبول في الشارع المصري، الذي عرف حقيقتهم جيدا، وخصوصا بعد بدء توحد الانشقاقات

*تعقيبا على خبر «الظواهري يطالب إخوان مصر بالتخلي عن الديمقراطية وتطبيق الشريعة»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لم يعرف «الإخوان» في مصر منذ بداية حكمهم طريق الديمقراطية الذي يتكلمون عنه ويدعون أن خروج الشارع عليه انقلاب على مثل هذه الديمقراطية التي أوصلتهم للرئاسة بالتمويه، والأدهى ما

*تعقيبا على خبر «الرئيس اللبناني وجنبلاط لا يستبعدان (الحكومة الحيادية).. وسلام يسعى لحكومة (مصالحة)»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن هناك تلك المعالجات الفعالة التي أصبح من الضرورة وجودها من أجل إصلاح أوضاع لبنان التي تدهورت، فاللبنانيون يعانون من انقسامات واضحة داخل الحكومة التي تؤيد