بريـد القــراء

تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «(نوبل) للسلام حجر عثرة في سبيل السلام»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ليست جائزة نوبل للسلام وحدها تعطى لأسباب جزافية، مثل عدم وجود مرشح آخر يستحقها، أو على سبيل تشجيع مبتدئ أو شخص من بلد نام لمجرد التنويع أو لأسباب سياسية تعكس وجهة نظر مانحيها،

تعقيبا على خبر «القاضي الذي أعدم صدام: الأكراد والشيعة اعتبروني بطلا.. واليوم السنة»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: بعد إعدام صدام كثر مقلدوه وتجاوزوا جنونه، لقد كان في زمن صدام دولة اسمها العراق، واليوم يوجد مهزلة طائفية وقتل ونهب وسرقات، وفساد يملأ كل أرجاء العراق وتدمير لكل ما هو

تعقيبا على خبر «انتخابات كردستان.. فوز محسوم لـ(الديمقراطي) والصراع يحتدم بين (الاتحاد) و(التغيير) في السليمانية»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تماما حدث كما خططت إيران لتحجيم دور الحزب الديمقراطي الذي كان ضد سياسات المالكي وداعما لحركات التحرر الكردية في دول الجوار، ومطالبا بالاستقلال

تعقيبا على خبر «مذبحة في نيروبي على يد مسلحي (الشباب) الصومالية»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لو أردنا توصيف الفترة الراهنة التي يعيشها العالم فلا بد أن نقول إنها حقبة الجنون التي يقودها المتطرفون، فيتداخل فيها بأطوار مسعورة ليعيش في جنبات هذا العالم الحزين بسرعة يصعب أن يتفاداها

تعقيبا على خبر «القرضاوي يرد على اتهامه بالتحريض ضد جنود مصر.. ويهاجم الأزهر»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: للأسف القرضاوي عودنا أن يعتذر عن أخطائه ولكن بعد خراب مالطة، فبعد أن أفنى عمره في التقريب بين السنة والشيعة وتخلل ذلك زيارة قام بها سرا إلى طهران عام 1998 وصلى بالشيعة ومرورا

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «البحث عن خليجي يفهم إيران»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا أحد يفهم الإيرانيين بقدر الأحواز الذين سئموا مرارة الاحتلال الإيراني لأرضهم طيلة تسعة عقود، والذين تأثروا باحتلال الإيرانيين أكثر من أي دولة خليجية، رغم تدخل إيران الواضح ومحاولاتها المستمرة

تعقيبا على مقال سيد حسين موسويان «تركيا بحاجة لإعادة النظر في سياساتها الإقليمية»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تركيا إذا استطاعت حل القضية الكردية ستكون أقوى دولة في المنطقة، وما يحدث بالفعل في رأيي هو أن هناك تعاونا بين تركيا وإيران والعراق وسوريا لضرب الأكراد من جديد، ولا يعلمون

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «روحاني حمل أم ثعلب؟!»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: انتخاب، أو بعبارة أدق «اختيار»، روحاني ليكون رئيسا لإيران في هذا الوقت بالذات جاء من باب «مكره خامنئي لا بطل»، فكما أشار المقال أضحت إيران ذات المائة مليون نسمة لا تصدر أكثر من ثلث إنتاجها من النفط،

تعقيبا على مقال عبد الله بن بجاد العتيبي «السعودية: اليوم الوطني 83»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: فليفخر كل مواطن ومقيم في هذا البلد المعطاء بما حققه الملك الملهم عبد العزيز رحمه الله، من توحيد هذا البلد، وتحقيق الأمن والأمان والاستقرار لمواطنيه، والإنجازات الكبيرة التي تحققت على

تعقيبا على مقال طارق الحميد «(تقية) روحاني وتردد أوباما!»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: منطقتنا العربية بين فكي كماشة، بين تقية روحاني الذي يظهر بمظهر الحمل، وأوباما المتردد، والأخطر هو تقية روحاني الناعمة التي تعتمد على الاستدراج العاطفي ليس إلا، من خلال تغيير الوسائل للوصول إلى الأهداف

تعقيبا على مقال حمد الماجد «سبب تأييد الفريق السيسي»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سبب التأييد للفريق السيسي من قبل المصريين نبع من تلبيته للنداء وتخليص مصر من حكم «الإخوان». دخل السيسي عقول المصريين وقلوبهم بكلمات بسيطة وشخصية وطنية ومحببة، ولهذا تزداد مطالبته بشعار «كمل جميلك»، أي