بريـد القــراء

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي (من «الربان العربي».. المرشح لقيادة «سفينة الاستقرار والسلام»)، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا توجد سفينة بدون ربان، فهو موجود دوما وإن جهله البعض، ويصبح السؤال من ربان سفينة العرب حاليا الذي يحاول أن يقيها الغرق في بحر هائج بأمواجه وقراصنته

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل هذا أوباما جديد؟»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هل يصدق أحد أن الأميركيين جادون في نزع البرنامج أو تعطيل النووي الإيراني، إنهم منغمسون في لعبة التوازنات التي لا نستطيع فهمها لحد الآن، وأن تحمل الغرب بإيجاد الأعذار هنا أو هناك، لا يتوهم أحد

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «إيران تتغير.. أم تناور؟»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا أدري إن كان من الصعوبة فهم أسباب التوجه الإيراني الأخير، لاسيما أن الأهداف الإيرانية في المنطقة شديدة الوضوح، سقط الأسد وهو الحليف الأقوى لإيران في المنطقة وبذلك أصبح من الصعب التواصل لوجستياً

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «القمر ع الباب!»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تاريخ مصر مر بتجربة مثل تلك التي مرت بها جماعة الإخوان ورئيسها مرسي، ففي عام 1914 وفور قيام الحرب العالمية الأولى جرى عزل الخديوي عباس حلمي الذي قضى 22 عاماً في الحكم محبوباً من المصريين تحديداً من القوى

* تعقيبا على مقال نسرين عظيمي «الوجه الحقيقي لإيران»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: روحاني ينطلق من توجهات وأطماع مادية تدعو ربما إلى إذلال الآخرين وإخضاعهم لإرادة علي خامنئي، روحاني كما غيره من بعض قادة إيران في المنطقة الذين يتحركون بتمويه وإيحاء بأن ما يعتقدون به هو فقط الحل لجميع

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «حكومة الإنقاذ تحتاج إلى إنقاذ»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: قد يكون بشار الأسد هو قدوة البشير في السودان، وهذا خطأ فادح يبين بأن الرئيس السوداني يعي الفروق بين بلد وآخر من جهة، ثم إنه لم يأبه من أن الثورة في سوريا بدأت باحتجاجات وطلبات معقولة، إلا أن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «التسوية مع كامو»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: هنالك العديد من الكتاب والأدباء الذين كتبوا عن بلدان لم يعيشوا فيها، لكنهم أبدعوا في وصف جغرافيتها وهموم مواطنيها، فهناك مكان يسكن فيه الجسد بجميع الجوارح المادية، وسكن آخر تحلق فيه الروح في عالم الأرواح

* تعقيبا على خبر «روحاني: نتائج زيارتنا فاقت توقعاتنا»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: اعتلى روحاني منصة الأمم المتحدة بوجه آخر غير وجه سلفه، ابتسم وتكلم بهدوء ولم ينعت أميركا بـ«الشيطان الأكبر»، ولم يتكهن بزوال دولة الصهاينة، ولم ينكر الهلوكوست ولم يهدد أو يزبد أو يتوعد، وكل من يعترض

* تعقيبا على خبر «هدوء يسبق عاصفة إعلان نتائج الانتخابات في ثاني مدن إقليم كردستان»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: في تصوري أن الاتحاد الوطني الكردستاني أصبح أقوى من ذي قبل، وأن الاتحاد والتغيير وجهان لعملة واحدة، وأن هذا التشرذم لكسب مواقع أقدام أكثر وأن يثبتوا هذا التغير للقريب

* تعقيبا على خبر «وزير الدفاع الليبي يعترف بخطف ابنه من جهة غير معلومة»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لست أدرى إلى متى ينتظر الليبيون وبلادهم تتمزق، إن ليبيا الآن في أمس الحاجة إلى قرارات عاجلة وشجاعة وشفافة، وعلى المعنيين فيها أن يسرعوا الخطى لوضع الأمر برمته بين يدي مجلس الأمن،

* تعقيبا على خبر «العراق وإيران يوقعان وثيقة للتعاون الدفاعي»، المنشور بتاريخ 28 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا حاجة لتوقيع مثل هذه الاتفاقيات التي تبرمها إيران مع الحكومة العراقية، فحكومة المالكي لا تنفذ إلا تعليماتها بمنتهى الحزم ولا ينقصها مثل هذه الاتفاقيات الشكلية التي تعلن للعالم بيع العراق