بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الجولاني معلم اللغة العربية الذي صار زعيما لـ(جبهة النصرة)»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا بد من وجود جهاز سوري قوي يكشف ما تقوم به من مخططات مخابرات نظام الأسد المجرمة، فالشعب السوري لديه عقل يفكر فيه ويدرك ويفهم ما يجري خلف الستار المخابراتي، وهذه الحالة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هذه ليست صحافة يا هذا»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: في مهنة الصحافة والبحث عن السبق، لا يشترط دائما أن تكون ميالا للشخصية التي تكتب عنها أو متضامنا مع ما تنقل من أحداث قد تروق لك أو لا تتماشى مع اهتماماتك، فالصحافي يجد نفسه أحيانا ناقلا للأحداث

* تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «ثرثرة أكثر مما ينبغي»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: معضلة التجسس من وكالة الأمن القومي تحمل ما هو أكثر من الثرثرة ومراقبة كل المكالمات الداخلية والدولية بحجة أن يستفاد من هذه البيانات من أجل محاربة الإرهاب، لأن كل ما تستخدمه أجهزة المخابرات

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «سياسة (الطواقي)»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هنالك الكثير من الحكومات العربية التي تعاني نفس معاناة الحكومة المصرية من تزايد الدعم للسلع والخدمات الذي بدوره يؤثر على الدخل والميزانية، فالحكومات تخشى دائما من نقصان وسحب الدعم الذي تقدمه خوفا

* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «باسم يوسف.. بعد الغضب»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: نعم، هي حكمة لا يفهمها إلا من عاش داخل مصر وذاق المعاناة بنفسه، فهناك في رأيي فارق كبير بين أن ننتقد الجيش أو ننتقد أداء السيسي كشخص، ولكن كما ذكرت أحب المصريون الجيش والسيسي بسبب الشوق للأمن