بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «ميليشيات ليبية تسلم مقراتها للحكومة.. قبل مظاهرات الجمعة»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: تحية إلى الذين قرروا تسليم الأسلحة وإخلاء الثكنات ومقرات الجيش وهم بهذا قطعوا الطريق على المارقين والناكثين الذين يعملون على إشعال نار الفتنة بين أبناء الشعب الليبي، وهي

* تعقيبا على خبر «سيارة مفخخة توقع 30 قتيلا في محافظة ديالى»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت ماكينة الإجرام والقتل تقوم بأعمالها هذه معتقدة أنها ستؤدي إلى إسقاط النظام فهم واهمون، فهل استطاع هؤلاء قتل وزير بل مسؤول في محافظة ديالى؟ فكيف يستطيعون إزاحة وزراء بأكملهم

* تعقيبا على مقال علي سالم «حوار مع زعيم شاب»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: هذا الحوار الذي تناوله المقال يمثل عينة من الشباب الذي يريد كل شيء من دون أن يفعل هو شيئا سوى الكلام، وهو لا يعترف بأصوله ويعتقد أنه ولد شابا من دون أب وأم، وقد ابتكر وظيفة جديدة لأول مرة أسمع عنها

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الثعلب الأعرج»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: بالفعل كان السياسي الفرنسي شارل تاليران ثعلبا في دنيا السياسة والدبلوماسية نظرا لمكره ودهائه اللذين يعرف أين ومتى يستخدمهما، وفي نفس الوقت كان يتمتع بخفة ظل نجته مرات كثيرة من الهلاك، كما ذكرت معظم

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد وحزب الله في مفاوضات النووي»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أعتقد أنه على إدارة أوباما أن تكون أكثر ذكاء وتستثمر هذه الرغبة الإيرانية الواضحة في التقارب، إذ مشكلاتها الاقتصادية سترغمها حتما على التنازل.. أميركا لها أن تضع شروطا تضمن

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كيندي والبندقية (المدينة)»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: كأن العرب قد جبلوا على هذه الصفة المعيبة حقا «بالروح بالدم». في رأيي أن المعيب في الأمر ليس التسليم بهذا المنهج فحسب، بل المعيب أن العرب يقولونها لكل أحد ولأي أحد، حتى يتبين لهم فداحة

* تعقيبا على مقال آمال موسى «الجزائر: اللغز الكبير!»، المنشور بتاريخ 22 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا أظن أن هناك لغزا لسبب واضح وهو أنه لا يوجد في رأيي شيء اسمه الربيع العربي إلا في القاموس الإعلامي الذي تروج له الجهات التي تقف وراء ما يحدث بالمنطقة، ولأن الجزائر تبدو في نظر البعض محمية