* تعقيبا على خبر «قضية (أبناء الوزراء) تهز حكومة إردوغان»، المنشور بتاريخ 20 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الشعب التركي الشقيق له حسابات أخرى غير حسابات إردوغان وأنصاره من «الإخوان»، ولن يصح في النهاية إلا الصحيح، وسيظل الشعب التركي شعبا شقيقا تربطنا به أواصر لا يمكن أن تنفك بسبب موقف اتخذه رئيس