بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين للوزراء: قابلوا شعبكم صغيرهم وكبيرهم كأنه أنا»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا التوجيه لا يصدر إلا من قائد متواضع يتسم بالعدالة والأصالة والنخوة والشهامة والمحبة لشعبه وللآخرين. إن هذه الكلمات التي وجهها خادم الحرمين الشريفين تعد مسؤولية تذكرنا

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «فرصة (جنيف 2)»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الأمنيات ذات الأهداف السامية التي يستحيل أن تتحقق بالوسائل العادية لا بد من استبدال وسائل أخرى فاعلة بها حتى لو كان هنالك بعض الخسائر المرحلية، فالنهج الذي يتبع أخف الضررين مقبول وناجع، أما استمرار

* تعقيبا على مقال علي سالم «النمر والكلمات»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: تتلاقى كلمات المقال مع الحادث الغاشم الذي وقع في مديرية أمن المنصورة من خلال عبوة متفجرة أدت إلى مقتل خيرة خبراء وشباب الشرطة وإصابة مائة من المواطنين البسطاء الذين كانوا في مكان الحادث، وللأسف فإن الحكومة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مسكينة الدعاية المفضوحة»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: أعتقد أنني شاهدت الفيلم قبل سنتين أو أكثر، ولكني أتساءل عما إذا كان الفيلم بالفعل مسيئا أم أن الإساءة وصف ترويجي للفيلم لكي يتهافت عليه الناس؟ عموما الإساءة في نظري هي أي معلومة مغلوطة أو

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «لبنان محتل أيضا!»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إذا سلمنا أن لبنان بلد محتل وحزب الله هو المحتل، كيف يستطيع اللبنانيون التعامل مع الحزب وهو من نسيج لبنان ولديه شعبية في طائفته؟ أعتقد أن الحل هو الجلوس مع حزب الله على طاولة الحوار ليسمع ماذا تريد

* تعقيبا على مقال جيمي كارتر وروبرت باستور «حان الوقت لتحقيق السلام في سوريا»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم حان الوقت لتحقيق السلام في سوريا، ولن يكون هناك عدل ما لم يُسق المجرمون الذين ارتكبوا جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، يكون هناك انتخابات نزيهة بوجود العصابة الطائفية،