بريـد القــراء

بخصوص خبر «(نسبة الإقبال الضعيف).. لغز الانتخابات الرئاسية في مصر»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أرى أن قلة إقبال المصريين على اللجان الانتخابية في اليوم الثاني للانتخابات الرئاسية ثم عدم استجابتهم للدعوة الملحة التي توجهت بها إليهم كل الرموز المصرية (الدينية والسياسية والقضائية والحزبية والعسكرية

فيما يتعلق بخبر «علويو سوريا يدعمون ترشح الأسد ويرفضون رفع صور منافسيه»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أرى أن الانتخابات السورية هي نسخة من الانتخابات الطائفية التي جرت في العراق قبل أسابيع، فخطوات الإعداد لتلك الانتخابات جرى رسمها على طاولة المرشد علي خامنئي ونالت موافقته، وما على الأسد إلا

بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «لن يسلم فيروساته الأخيرة»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أود أن أوضح أن نظام بشار لن يتردد في الاحتفاظ بما تبقى له من الأسلحة الكيماوية وكل ما هو ممنوع دوليا، حتى لو أدى إلى قتل كل المراقبين الدوليين من أجل الهيمنة على سوريا أرضا وشعبا، متناسيا أنه أصبح ملاحقا دوليا

فيما يخص مقال عبد المنعم سعيد «الموجة الثورية الثالثة في ليبيا!»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أود الإيضاح بالقول إن ليبيا الدولة انهارت واندثرت بعد أن تسلمتها شركة القذافي وأولاده المحدودة، وطوال أربعة عقود لم تكن ليبيا دولة حقيقية بل حكم رئيس عشيرة لأتباعه، وبقي الكتاب الأخضر هو المرجع الوحيد

ردا على خبر «التظلمات البحرينية تحيل 12 رجل أمن إلى المحكمة الجنائية بتهم التعذيب»، المنشور في «الشرق الأوسط» أمس الخميس الموافق 29 مايو (أيار) الحالي، نود التوضيح أن ما أعلنته الأمانة العامة للتظلمات في مملكة البحرين بشكل رسمي في تقريرها السنوي أول من أمس، وكذلك ما ورد من تصريحات على لسان أمينها العام

بعد قراءتي مقال هيثم المالح «هل كانت الثورة السورية ضرورة؟»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، أود أن أقول: منذ بداية ثورة الشعب السوري السلمية التي خرجت إلى كل الشوارع اعتراضا على أسلوب الحكم المجحف كان الشعب كله على حق، فقد تدهورت الأوضاع كلها ووصلت سوريا إلى حد لا يمكن احتماله، ولولا تأخر الحلول

عطفا على مقال آيلين كوجامان «لماذا ذهب بايدن إلى قبرص؟»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، من وجهة نظري أن ما يحدث هو دفاع فاشل عن سياسة تركيا وعدم محاولة التخلص من ماضيها مع الشعوب التي ابتليت بها، وأظن أنه من الحكمة الانصياع طوعا إلى قرار المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، وفي ذلك خطوة أولى في الطريق

أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «حسن نصر الله والمشروع الأميركي!»، المنشور بتاريخ 28 مايو (أيار) الحالي، بالقول إنه قبل 36 سنة قال العراق إن نصر الله «حفيد الخميني البار»، وقال إن الأميركيين يخدمون الملالي في كل وقت وزمان، ولم يصدق أحد، وأبسط دليل على أن الأميركيين انتقموا من العراق ففتحوا الأبواب