الثلاثـاء 21 ربيـع الاول 1436 هـ 13 يناير 2015 العدد 13195  







بريـد القــراء

استفزاز المسلمين
بعد قراءتي مقال خالد القشطيني «هذا هو الخطر»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: إننا نريد أن نقول لكل الشباب الإسلامي أمل هذه الأمة، إن ذهابهم إلى الإرهاب كان بسبب عوامل كثيرة منها سياسة القمع والاستبداد وشعورهم بالإحباط فيما يحدث من مشاهد القتل في سوريا وفلسطين والعراق وليبيا،
مخطط لتدميرنا
بخصوص خبر «انتحاريا المقهى.. يضعان طرابلس اللبنانية على المحك ثانية»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن عودة التفجيرات في طرابلس تضع الأجهزة الأمنية اللبنانية على المحك وتكشف ضعف سيطرتها على الأماكن العامة التي تزداد فيها عمليات القتل بشكل شبه يومي. وفي المقابل نجد تنظيم القاعدة
التضامن ضد الإرهاب
حول خبر «العالم يتضامن ضد الإرهاب.. و(القاعدة) تهدد فرنسا بالمزيد»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه جميل أن نرى رؤساء بعض الدول يتضامنون سويا ضد الإرهاب الذي حدث في فرنسا، ولكن المفارقة المؤسفة حقا أن نجد بين صفوف المتضامنين بنيامين نتنياهو المتسبب في قتل المئات من الفلسطينيين
اعتراف خطير
تعقيبا على خبر «طيران التحالف يقصف لأول مرة مواقع لـ(داعش) في ريف الحسكة»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: إن هذا الإعلان الصريح الذي يؤكد أن طيران التحالف للمرة الأولى يصيب أحد معاقل تنظيم داعش، يعترف بفشله طوال الفترة السابقة في تحقيق الهدف الذي جاء من أجله، وأن مئات القتلى
تصريحات متفائلة
فيما يتعلق بخبر «نائب رئيس الحكومة الليبية لـ(الشرق الأوسط): لا مستقبل لـ(الإخوان) سياسيا في ليبيا»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن تصريحات نائب رئيس الحكومة الانتقالية في ليبيا عبد السلام البدري تبدو أكثر تفاؤلا مما هو موجود على أرض الواقع في ليبيا، فما زالت الميليشيات المسلحة
نشاطات «القاعدة»
بشأن خبر «قيادي في (قاعدة اليمن) يعلن مسؤولية التنظيم عن هجوم (شارلي إيبدو)»، المنشور بتاريخ 10 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أتساءل هل تنظيم القاعدة في اليمن قادر على مد نفوذه ليصل إلى فرنسا وطرابلس اللبنانية بهذه السهولة؟ ومن يقف وراء تمويل ودعم هذا التنظيم بالمال والمساعدات التي تسهل
وسطية الدين
بخصوص مقال عبد الرحمن الراشد «بائع البيتزا خريج المدرسة والسجن»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أن اقتراحكم بالترويج لثقافة الإسلام العصري المعتدل يعتبر من الأمور البالغة الأهمية من أجل إعادة نهضة العرب والمسلمين ورحمة للبشرية، وأتمنى أن يتحقق بتبني المتنورين من المفكرين
دعم الإرهاب
أود أن أعلق على مقال طارق الحميد «كل الطرق الإرهابية تؤدي إلى الأسد»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول: إنه علينا أن ننظر إلى الأعمال الإرهابية، سواء من داعش أو «القاعدة»، علينا أن ننظر إلى الجهات المستفيدة منها والمتضررة في نفس الوقت، لقد كانت فرنسا الدولة الوحيدة بين الدول الغربية
خداع المسلمين
فيما يخص مقال مشاري الذايدي «لنكشف خديعة فرنسا»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول: إنني لست أدري لم نصر على صحة رواية حزب «الإسلاموفوبيا»؟ إن رئيس فرنسا نفى أن يكون الفاعلون لهم علاقة بالإسلام، وهذا معناه أنه لا علاقة لنا بالجريمة لا فعليا ولا ثقافيا، تماما مثل أحداث
جاء ليكحلها فعماها
عطفا على مقال إنعام كجه جي «(شارلي) في بغداد»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أن هذا ما فعله الإرهابيون المتطرفون في فرنسا بكل دقة، فقد جاءوا ليكحلوها فعموها كما ذكر المقال، فهم أرادوا أن يبدو اعتراضهم على الرسوم المسيئة للإسلام ليعطوهم الفرصة بأن يرسموا ما هو أكثر إساءة
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
استفزاز المسلمين
مخطط لتدميرنا
التضامن ضد الإرهاب
اعتراف خطير
تصريحات متفائلة
نشاطات «القاعدة»
وسطية الدين
دعم الإرهاب
خداع المسلمين
جاء ليكحلها فعماها