بريـد القــراء

* حول خبر «باريس تدرس سجن المتطرفين انفراديا ومحاصرة (إرهاب الإنترنت)»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنه في الوقت الذي تدرس فيه فرنسا فكرة حجز المسجونين السياسيين والمتهمين في قضايا إرهابية، تظهر ألمانيا احترامها العميق للمسلمين، معترفة أنهم جزء من كيان ألمانيا، ورغم

* بخصوص خبر «(شارلي) تنشر رسومها مجددا.. والمسلمون يشكون من السخرية والاعتداءات»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أتعجب لمن تستفزهم رسومات تسخر من نبي الهدى سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بينما يوجد من بين أمة الإسلام من يهينونه كل يوم بما ينسبون له من أحاديث لا يمكن أن تصدر عن نبي

* فيما يتعلق بخبر «وساطة عمانية تطلق مسؤولا استخباراتيا يمنيا من قبضة الحوثيين»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أرى أن ما يسعى له الحوثيون في اليمن هو تعميق جذورهم وسيطرتهم على كل مناصب الدولة، وعلى رأسها إدارة المخابرات التي سيستطيعون من خلالها دفن ملفات الفساد والجرائم التي يرتكبونها

* بشأن خبر «الأمن اللبناني يكسر أسطورة سجن رومية»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أجد أن تفعيل دور المؤسسات الأمنية الحكومية في لبنان من شأنه أن يعيد للدولة هيبتها، ويجعل هناك تواصلا واتفاقا بين القوى السياسية المتعددة داخل لبنان، وخطوة الدخول إلى سجن رومية تعد مبشرة بالخير،

* أود أن أعلق على مقال عبد الرحمن الراشد «10 مليارات دولار عراقية لخردة إيرانية!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، بالقول إن العراق اليوم لا يحكمه عراقيون، بل يحكمه في رأيي ساسة معينون من إيران؛ لذا يجب رعاية المصالح الإيرانية، وطبعا في ظل انخفاض سعر برميل البترول فإن إيران في مأزق؛

* بعد قراءتي مقال حمد الماجد «(الإخوان) ومبررات الاستبداد»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول: كثرة حديث الكاتب عن الإخوان رغم أنني ذكرت آنفا أن الإخوان انتهوا بالنسبة لمصر وللشعب المصري، توحي لي بأنك لا تريد أن تعترف بأنهم قد انتهوا بالفعل من حياتنا، ولكن تحقق لهم هذا الذي

* تعقيبا على خبر «الرئيس الفرنسي استقبل أبو مازن بحرارة وتعمد إهانة نتنياهو»، المنشور بتاريخ 12 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أقول إن ما يثير الاستغراب أنّ إرهابيا مخضرما يحاول أن ينزع عن نفسه هذه الصفة التي لا يصدقها الكثيرون حتى هو، إنه بنيامين نتنياهو الذي يرتكب أفظع مجازر القتل والتهجير

* بخصوص مقال تركي الفيصل «فاحش وما أدراك ما فاحش»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود أن أوضح أنني سأحتفظ بهذه الصفحة من جريدة «الشرق الأوسط» لما فيها من معلومات قيّمة وحقائق تثبت ما يحصل في منطقة الشرق الأوسط وفي الخارج من إرهاب وقتل ممنهجين. لقد سبق أن أشرت في تعليقاتي السابقة إلى

* فيما يخص مقال طارق الحميد «اردعوا المبررين»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أود الإيضاح بالقول إنني أقدر هذا الوضوح الضروري عندما يقدم الخطاب الإعلامي للرأي العام، خصوصا في ظل أحداث معقدة بالغة الخطورة ويشوبها الكثير من الغموض يكون من السهل على الأشرار فيها أن يضللوا الرأي العام،

* عطفا على مقال حسين شبكشي «هبة الحرب على الإرهاب!»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، من وجهة نظري أقول إن التجمع الذي حصل في باريس لا يمكن أن يكون من تداعيات عمل إرهابي عارض. لقد جرى في رأيي افتعال هذا العمل الإرهابي والتخطيط له حتى يكون مبررا لعمل دولي في منطقتنا، وذلك بعدما فقد الغرب