الجمعـة 27 جمـادى الاولـى 1425 هـ 16 يوليو 2004 العدد 9362  







بريـد القــراء

جمعية تطبيب الصحافة العربية واستئصال أمراضها السرطانية
في مقاله «ادعو الى صحافة اصولية»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، والذي جاء بعد مقاله «صحافة رفع السماعة»، (5 يوليو/تموز) تحدث الدكتور مأمون فندي بلغة الخبير، وفي تعميماته الاربعة التي ذكرها، يكون قد شخص عوامل مرض الصحافة العربية المتأثرة بتناقضات المناصب السياسية الحاكمة في الدول العربية.لقد
لنكشف كل الأوراق ونتقاسم الفضائح بعدالة
قرأت ما كتبه أحمد الربعي في «الشرق الاوسط» بتاريخ 13يوليو (تموز) الحالي، تحت عنوان «بانتظار كوبونات النفط»، وأود القول، إنه منذ حلت كارثة غزو العراق، وما نجم عنها من تفكيك وتخريب لدولة العراق، ونهب وتدمير للممتلكات الحكومية أمام أعين الغزاة ورضاهم، ومن ثم تسارع ميليشيات (الأحزاب) في نهب ما تبقى من ممتلكات
مشهد إعدام بشع لكن الأكثر بشاعة ما تفعله إسرائيل
تعقيبا على مقال الراشد «محاكمة في وسط الشارع»، المنشور بتاريخ 8 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان ما حدث في الضفة الغربية يؤكد الحاجة الماسة الى عودة اجهزة السلطة للعمل بفعالية من اجل ضبط الأمن والنظام، لكن الذي يحتل الضفة الآن هم الاسرائيليون، وهم الذين يدمرون المؤسسات الأمنية من اجل نشر الفوضى وإشاعة حالة
لا نجلد الذات ولا نتغنى بها
ردا على ما كتبته نادية محديد، في «الشرق الاوسط»، بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، تحت عنوان «صحافة رفع السماعة.. إلى متى جلد الذات؟»، اقول ان نقد الذات الصريح «غير المبالغ» فيه، هو ضروري لوجود بيئة تشعر بضرورة التغيير. لكني أتفق مع الكاتبة في وجوب أن يكون هذا النقد موزونا في آن واحد، لئلا يسبب عدم ثقة
مقتطفـات مـن صفحة
فنون
استديو الممثل ليس بديلا لأكاديمية الفنون ولا يمنح شهادة معتمدة نقابياً
ورشة «وعليكم السلام» في الكويت تستقطب نجوم الدراما في دول مجلس التعاون