الجمعـة 08 شـوال 1426 هـ 11 نوفمبر 2005 العدد 9845  







بريـد القــراء

ديترويت انتفضت قبل باريس
> تعليقا على خبر «فرنسا تستدعي احتياطي الشرطة واحراق السيارات يمتد لبلجيكا»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان ما يجري في ضواحي العاصمة الفرنسية من اضطراب وشغب، يمكن أن يحدث في أي عاصمة من عواصم العالم. لا بل انه حدث في نيويورك وفي ديترويت في الولايات المتحدة الأميركية، وفي مدن
إرهابيون خارجون عن الإسلام
> تعليقا على خبر «(القاعدة): جنودنا الجدد شربوا الخمر وأكلوا الخنزير»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: لا أظن ان «القاعدة»، او ما يتعلق بها، ينتمي الى الاسلام، لأن ديننا الحنيف يأمرنا بالحب والتعاون، ولا يأمرنا بذبح الأبرياء من الناس، وتشويه سمعة المسلمين بعمليات ارهابية. فهد الحميدي
«القاعدة» تفتخر بجهلها
> ما نقله الخبر المعنون «(القاعدة): جنودنا الجدد شربوا الخمر وأكلوا الخنزير»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يؤكد ان «القاعدة» لم تتوقف عن تشويه صورة الاسلام في كل مكان. ان عناصر «القاعدة» تؤكد يوما بعد يوم جهلها ومدى تخلفها، بل وكون عناصرها مجموعة ارهابية تقتضي من جميع المسلمين محاربتها
حاجز دفاعي كبير
> تعقيبا على خبر «دمشق تسمح للمحققين الدوليين بلقاءات على انفراد»، المنشور بتاريخ 5 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اعتقد ان هذا الموقف من جانب دمشق، هو الحل الذي يجنب سورية المزيد من الضغوط، بالإضافة إلى كف التهديدات التي توجه لها، خاصة وأن تجارب المجتمع الدولي واضحة في هذه المسائل. الحل الوحيد هو التزام
ساركوزي يتلقى الهدية
> تعقيبا على خبر «فرنسا تستدعي احتياطي الشرطة وإحراق السيارات يمتد لبلجيكا»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي اقول، في فرنسا، قد تكون طبيبا او مهندسا، ومع ذلك يكفي حملك لاسم عربي، لكي يتم اعتبارك مواطنا من الدرجة الثانية، مع انك تدفع الضرائب وتحمل الجنسية الفرنسية. ساركوزي قومي أكثر من
جرائم بملفات مفتوحة وأخرى بلا
> تعقيبا على خبر «ميليس يصر على استجواب الضباط السوريين الستة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أسأل من يلح على ضرورة استجواب مسؤولين سوريين رفيعي المستوى، لماذا توقفت التحقيقات في مقتل كل من أولوف بالم، رئيس وزراء السويد، الذي قتل بتاريخ 28 فبراير (شباط) 1986، والاميرة ديانا، والرئيس
التعاون يحمي جميع السوريين
> تعقيبا على خبر «ميليس يصر على استجواب الضباط السوريين الستة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: إن افضل طريق لإثبات براءة سورية كنظام وأشخاص من دم جريمة قتل رفيق الحريري، هي اتمام التحقيق، والتعاون معه بجدية وبمسؤولية تجاه الشعب السوري، الذي يعاني الكثير. ان التعذر بموضوع السيادة،
تعليم ومناهج ومقالات
> ما تزال ثريا الشهري تطرق مواضيع هي في صميم حياتنا اليومية ومستقبلنا، ومقالها «التعليم السعودي: نقطة ومن أول السطر»، المنشور بتاريخ 10 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يتناول العمود الفقري للحياة. «العلم نور». و« اطلبوا العلم ولو في الصين»، كل هذه المقولات نعرفها, لكن العديد منا يجهل تطبيقها بمعناها الحقيقي.
نعم لسنا سمنا على عسل
> ردا على مقال فهمي هويدي «مصر: من هو المضطهد.. ومن هو المجني عليه حقا؟»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول: لا يكفي ان يقول البابا شنودة ومفتى الديار المصرية ان الأمور سمن على عسل، تماشيا مع شعار «أغمض عينيك حتى تدخل الظلام ولا يراك أحد». نعم، هناك مشكلة، وعدم الوقوف على المشاكل واستسهالها
تريدون الديمقراطية.. اسعوا لها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الهدف صحيح والمبررات»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان المشكلة تكمن في نتائج تحرير العراق. لو لم تكن هناك مشاكل ومصاعب واجهت الاميركيين، لما كثر الحديث عن اسباب ومبررات الإطاحة بنظام صدام حسين. لقد رأى الشعب الأميركي ان الدول العربية تتفرج
حزام انتفاضات يطوق العالم
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «ثورة الطبقة المراهقة»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان اللغة عنصر فعال في اثارة المشاعر، وخاصة اذا كانت تساعدها ظروف معيشية مزرية، داخل غيتوهات عنصرية، كما في اوروبا، او احزمة بؤس كما في بعض الدول العربية. انها لغة الجوع والظلم والتمييز العنصري والاضطهاد
لنردد معا: يا لطيف الطف
> مقال مشعل السديري «يا لطيف اللطف»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، جميل ويتضمن مفارقات ممتعة. بالتأكيد قدم الكاتب وصفا دقيقا للمرأة، كما عودنا. انها لمحة ذكية وعنوان يشبه الوصف. خلف الكاتب اردد بدوري: يا لطيف الطف. عمار احمد العراقي ـ المانيا [email protected]
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
إدانة مغتصب في نيويورك بعد 32 عاما من ارتكابه الجرم
المصريون يتسلمون حجر رشيد.. نسخة طبق الأصل
عجائز أستراليا أكثر سعادة وثقة بالنفس