رغم تباطؤها الاقتصادي، ما زالت تركيا تثير الغيرة في إطار الوضع العالمي المتأزم، كما يقول «البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية» الذي عقد اجتماعه السنوي في إسطنبول.
ففي أعقاب سنتين من النمو المرتفع، شهد الاقتصاد التركي تراجعا واضحا في 2012 إذ سجل إجمالي الناتج الداخلي تحسنا بلغ فقط 2,2% في مقابل 8,8%