قبل يوم من تنصيب الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، رسميا رئيسا لإيران، وقسمه اليمين الدستورية أمام البرلمان، تعهد قادة الحركة الإصلاحية، أمس، بمواصلة تحديهم لحكومة أحمدي نجاد، قائلين إنهم لن يعترفوا بشرعية الرئيس الإيراني أو حكومته، ولن يتعاملوا معها. وتزامن ذلك مع توجه عدد من الدول الغربية عدم إرسال