من المقرر أن تنسحب كتيبة أميركية من منطقة الحرية في بغداد نهاية الشهر الحالي، أي قبل الموعد المحدد في الاتفاقية الامنية العراقية – الأميركية بشهر. وستسلم القوات الاميركية، المنطقة التي كانت تعد من المناطق «الساخنة» في بغداد في السابق ومشهدا لقتال طائفي مستعر قبل ثلاثة أعوام، لكتيبة عراقية لها سمعة جيدة