فيما يتابع القادة السياسيون والمثقفون الموريتانيون باهتمام تداعيات الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله في السادس من الشهر الحالي وتباين المواقف الداخلية والخارجية من حركة «التصحيح» التي يقودها الجنرال محمد ولد عبد العزيز، تبدو الحركة عادية في شوارع العاصمة نواكشوط، إذ يمارس