رفض الرئيس الأميركي باراك أوباما المقارنة بين الحرب في أفغانستان وحرب فيتنام، لكنه عبر عن قلقه من «زيادة المخاطر» وتعهد بالمناقشة الكاملة لأي قرارات استراتيجية قبل اتخاذها.
وقد بدت تعليقات الرئيس التي جاءت في مقابلة صحافية في البيت الأبيض مع «نيويورك تايمز» وشبكة «سي إن بي سي»، ردا على القلق المتزايد