الاقتصــــاد

كشفت لـ «الشرق الأوسط» شركة السوق المالية «تداول» عن آليات أول تصويت إلكتروني رسمي تشهده السعودية والأسواق الناشئة، والذي يأتي ضمن رغبة الجهات الرقابية والإشرافية لتطوير وتحديث آليات التصويت في الجمعيات العامة للشركات المدرجة في السوق المالية السعودية. وتجري الترتيبات حاليا لتنفيذ أولى عمليات التصويت

طلبت حكومة جنوب السودان من مؤسسة الرئاسة والمفوضية القومية للبترول إجراء تحقيق حول توزيع عائدات النفط بين الشمال والجنوب على خلفية التقرير الذي نشرته أوائل هذا الشهر مؤسسة (غلوبال وتنيس) ومقرها بريطانيا، حول وجود تلاعب في أرقام إنتاج النفط السوداني، وخاطبت جوبا منظمة الإيقاد التي رعت المفاوضات بين الحكومة

وقّعت شركة «إعمار المدينة الاقتصادية»، عقدا مبدئيا مع «مجموعة الأحلام للسياحة البحرية» لبناء وتطوير وتشغيل «مرسى ونادي اليخوت» في «قرية البيلسان» على مساحة تقدر بـنحو 23 ألف متر مربع. وذكرت «إعمار» في بيان صدر لها أمس إنه وفقا للعقد المبدئي الذي وقعه كل من الأمير عبد الله بن سعود بن محمد آل سعود، عضو

عززت توجهات الحكومة نحو بيع جزء من أسهمها في السوق المالية لتداول الأسهم، من وضع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية، بل وانعكست تفاعلاتها على أداء معظم شركات السوق لا سيما الشركات القيادية، لتستمر السوق في تحقيق أداء جيد في آخر أسبوع من تعاملات شهر رمضان المبارك. وتفاعلت سوق الأسهم السعودية مع أنباء

أعلنت شركة «أوراسكوم» القابضة للتنمية عن إنشاء مشروع مشترك مع شركة «أمريز» للمعادن الصناعية، بهدف تشييد وبناء مدينة ايكولوجية متكاملة في مقاطعة كورنوال «cornwall» بالمملكة المتحدة. ومن المقرر أن يقام المشروع على مساحة 6.82 مليون كيلو متر مربع، ويضم المشروع وحدات سكنية فاخرة ووحدات سكنية اقتصادية وفندق

خلال يومين في رئاسة شركة «ديل» للكمبيوترات في أوستن، في ولاية تكساس، كانت أغلبية المسؤولين والخبراء والتكنولوجيين يشيرون إلى «مايكل». «مايكل قال كذا» و«خطة مايكل هي كذا» و«سيقول لكم مايكل ما أقول». لم يقل أي واحد منهم «السيد الرئيس مايكل ديل، مؤسس، ورئيس مجلس الإدارة، وكبير المديرين التنفيذيين لشركة

في هذه الأرض التي تحظى بالكثير من الميزات الموروثة وتجمع مشاهير المليارديرات في العالم لم يعد من الرائع حقا أن تكون ثريا. فنظرا إلى المأزق الذي تعاني منه الحكومة البريطانية على صعيد ارتفاع حجم الدين وتزايد الإنفاق العام خلال الأزمة المالية العالمية، انضمت الحكومة إلى مصافّ الدول الأخرى حول العالم في