جدة التي بناها مجموعة من الصيادين قبل ثلاثة آلاف عام، واستوطنتها قبيلة قضاعة بعد ذلك التاريخ بنحو 500 عام، لتنسب - وحسب الروايات - تسمية عروس البحر الأحمر «جدة» إلى أحد أبناء القبيلة. ومن تلك الحقبة وحتى يومنا هذا ظلت جدة مرسى للباحثين عن الثراء وتحقيق الأحلام.
تعيد جدة نفسها، وحكايات التاريخ والطموح،