الخميـس 24 ربيـع الاول 1431 هـ 11 مارس 2010 العدد 11426  







بريـد القــراء

حسابات الصحافة ومواقف الحكومة
> تعقيبا على خبر «مسؤول تونسي: واقع الصحافة في بلادنا غير مرض»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: على الرغم من الجهود المبذولة من السلطة لتحسين مستوى المادة المقدمة للقارئ التونسي أولا، والقارئ العربي ثانيا، في الصحافة المكتوبة بتونس، وذلك من خلال دعوة الرئيس بن علي في الكثير من المناسبات إلى
تفوق نوعي خطير
> تعقيبا على خبر «غيتس يتهم إيران بتمويل حركة طالبان بالعتاد والمال، ونجاد يؤجل زيارته لأفغانستان»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: كان الأولى بنائب الرئيس الأميركي جوزيف بايدن، وغيره من القياديين الأميركيين، بعد الأفعال والنتائج المخزية التي تسبب فيها التفوق العسكري النوعي في العراق، عدم
خلاف على الموارد صار دينيا
> تعقيبا على خبر «500 قتيل في تجدد العنف بين المسلمين والمسيحيين في نيجيريا»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الصدامات الدامية هذه تتكرر منذ عام 2001. وهي صدامات تدور حول الموارد بين السكان الأقدم في المنطقة من قبائل البيروم، والسكان الأحدث عهدا من قبائل الهوسا والفولاني (الذين يعاملون
مفاوضات وهمية
> تعقيبا على خبر «أبو مازن يبلغ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أنه لا يتوقع شيئا من المفاوضات غير المباشرة»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: ألا يكفي عرض هذه المسرحية العالمية مدة شهر من كل عام، يعقبه هجوم عسكري إسرائيلي على الفلسطينيين في قطاع غزة؟! منذ بدايته لم يختلف الحوار العربي - الإسرائيلي
ديمقراطية بعيدة عن أصولها
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل ديمقراطية العراق معدية؟»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أود أن أضيف إلى ما ذكره الكاتب، أن ديمقراطية العراق الجديد، ليست وليدة رحم العراق، بل هي جزء من مشروع صاحب المبادرة التي بدأت بالاحتلال ومضت باتجاه مجهول، لأنها رهن صفحات المخطط الاستراتيجي الأميركي
الطائفية وما فعلت بالعراق
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «زمن العراق»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن التركيبة الديموغرافية العراقية، ظلت عبر قرون طويلة مضت منسجمة، وتتشكل من فسيفساء متناغمة، بل وأخاذة في تلاحمها. إلا أن الطائفية التي تأججت وتحولت إلى سلاح يشهر بين الخصوم، وإلى وسيلة للوصول إلى السلطة، فتت تلك
تحد عراقي كبير
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «ثبات ومناورات ما بعد الانتخابات العراقية»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن حرب الانتخابات وضعت أوزارها بعد جهد جهيد، وتمت المشاركة فيها بنسبة عالية، على الرغم من قصف الهاونات، ومضايقات العناصر الحكومية، والحرب النفسية التي شنتها الحكومة والمفوضية المسؤولة
كل تنازل تقابله مصيبة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «أَمْرَكَةُ المفاوضات وخيمة عربية لعباس»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما زاد الطين بلة، هو أن بعض كتابنا يرى أن المفاوضات هي الخيار الوحيد المتبقي أمام الفلسطينيين. وأن ما تقترحه أميركا أمر مقدس. ألا يرى الكاتب معي، أنه كلما بادر العرب بشيء من التنازل،
نسيج مجتمعي واحد
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «(يوم الرياض) في اليمن.. بإطلالة الملك عبد الله بن عبد العزيز»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الكاتب ليس يمنيا ولا سعوديا، ومع ذلك، يتألم لألمنا ويفرح لفرحنا. أما نحن، فطيلة تاريخنا المعاصر في اليمن، ونحن نرى في القيادة السعودية قيادة لنا، نعتز بها ونفخر. وحق
الشفافية.. طريق التقدم
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «درسان من اليونان.. وبريطانيا»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن نجاح الدول الديمقراطية في مواجهة التحديات، يعود إلى اعتمادها مبدأ الشفافية والمصارحة مع شعوبها. لذلك تستطيع الثبات وتجاوز المحن، وخاصة أنها تتمتع بمصداقية عالية، على العكس مما يجري في الدول الأخرى،
عشق النساء في أشعار كتبها رجال
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «غضب المرأة في الدارمي العراقي»، المنشور بتاريخ 9 مارس (آذار) الحالي، أقول: أعتقد، خلافا لما ذهب إليه الكاتب، أن «الدارميات» التي تشكو فيها المرأة من زوجها، وتتغنى بحبيبها أو عشيقها، ما هي إلا من تأليف الرجال، لسببين: الأول، هو أن المرأة العراقية والجنوبية بالذات، خاضعة
مقتطفـات مـن صفحة
فضاءات
محمود درويش ونساؤه في فيلم روائي طويل
انطلاق أول «منتدى إعلامي للصحافة الثقافية» في الجزائر
انعطافة نوعية في مزاج القارئ السعودي
صورة للغرب عن العرب كما هم
ترجمة إنجليزية لقصائد منى حلمي
«كائنات من غبار» في رواية مغربية