تعقيبا على خبر «خادم الحرمين الشريفين يغادر المدينة الطبية بعد تماثله للشفاء»، المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أشك للحظة واحدة أن جميع الشعب السعودي كان ينتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر لأسباب كثيرة منها حبه لهذا الرجل وتعاطفه معه تلقائيا وبصرف النظر عن الأسباب فالكل منجرف في محبته