بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(أسلحة ثقيلة) تتدفق على الثوار لكسر شوكة (النصرة)»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما زال الغرب والشرق وعلى رأسهما أميركا وروسيا يعبران عن الخوف من الإسلام السياسي، الأمر الذي ينعكس سلبا على مواقفهما من الثورة السورية، وإيجابا على النظام القائم في دمشق وكذلك على إسرائيل

* تعقيبا على خبر «المالكي يمهد من البصرة لحملته الانتخابية.. ويواصل مهاجمة خصومه السياسيين»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: المالكي مشغول بأمور بعيدة عن وضع البلد، فإذا كانت جولته الحالية في البصرة هي لغرض الدعاية والنشر لحملته الانتخابية، ويتصور أن ما يفعله مطابق لما يفعله الرؤساء

* تعقيبا على خبر «قائد الجيش المالي في غاو: الإسلاميون لديهم (قدرة التدمير) التي يملكها جيش»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: انتهز بعض الإسلاميين فرصة الثورة الليبية وتسللوا إليها بهدف مساعدة الشعب الليبي في التخلص من الحاكم السابق، ولو صدقت نيتهم لما انتهت الأمور إلى ما آلت إليه من

* تعقيبا على خبر «مصر: حزب الإخوان يتوقع الفوز بأغلبية البرلمان ومقاطعة المعارضة للانتخابات لا تزعجه»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من حق الجميع تبني قرارات مختلفة ومعارضة، ولكني لست مقتنعا بالانسحاب من أي انتخابات، لأن من له مؤيدون على الأرض سيرشحونه وليمارس معارضته من قبة البرلمان،

* تعقيبا على مقال نبيل عمرو «هل يصعد أوباما إلى أعلى الشجرة؟!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: على مر العصور لم يحدث أن محتلا أعاد الحقوق لمن احتل أرضه إلا إذا أيقن أن خصمه لديه القوة التي تمكنه من استرجاع أرضه وحقوقه، والمحتل الصهيوني بما يملك من قوة هائلة تسانده كل القوى العالمية

* تعقيبا على مقال طارق الهاشمي «سوريا العربية.. محافظة إيرانية»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن فترة عشر سنوات تعتبر فترة قصيرة جدا بالنظر إلى الآثار الكارثية التي نتجت عن إسقاط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. لم نكن حينها ندري في 2003 أن إسقاط نظام صدام سوف يجلب لنا كل هذه المشكلات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «حكومات الربيع أسوأ من سابقاتها»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هؤلاء أناس لم تسنح لهم الفرصة تحت ضغط القمع أن يتعلموا ويمارسوا الحرية والديمقراطية بشكلها الصحيح، بل ظنوا أنهم بمشاهدتها على شاشة التلفاز كافية لهم ليعطوا دروسا في الديمقراطية والإصلاح، هم

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «بيتكلم (إخواني مكسر)!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن الفضل في بدء الحسم للجولة الأخيرة لحكم الإخوان المسلمين في مصر جاء من بورسعيد مدينة النضال والرجال، المحك الآن في استمرار العصيان المدني في تلك المدينة الذي أرجو له أن يمتد ليشمل مدخل القناة لتعطيل

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «حاضر ومستقبل العرب»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا يبدو في الأفق أن مستقبل الجامعة العربية سيكون مشرقا. فالدول العربية منقسمة على نفسها وهناك تعدد آراء حول قضية تهم شعب ودماء، وهذا لأن البعض يصف الدعم العربي تدخلا بينما عندما يأتي من غير العرب

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الحرب على الهجرة»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لم تكن الحرب على المهاجرين من قبل إلى كندا وأميركا وكان أهل البلاد يقبلون القوميات المختلفة لاعتقادهم أن التعدد النوعي قوة وهو بالفعل كذلك، وكانوا على علم أن الجيل الأول سيبقى محتفظا بولائه للوطن الأم،