الأولـــــى

اعتبرت حركة حماس اتفاق التهدئة مع اسرائيل الذي سرى مفعوله صباح امس انتصارا للمقاومة. وقالت إنه جاء نتيجة مجموعة من العوامل منها فشل السياستين الاسرائيلية والاميركية في المنطقة لكنها نفت ان يكون له أي علاقة بالمفاوضات غير المباشرة التي تجريها سورية مع اسرائيل تحت الرعاية التركية. وشدد اسماعيل رضوان،

قال مصدر سوري مقرب من المفاوضات السورية ـ الاسرائيلية غير المباشرة، ان تسوية وضع مزارع شبعا يجب ان تتم في اطار عملية مدريد، متسائلا في تصريحات لـ«الشرق الاوسط» عبر الهاتف من لندن «أحل مشكلة الاسرائيلي مع لبنان وأقوم بترسيم الحدود مقابل ماذا؟». واعتبر المصدر أن العرض الأميركي حول مزارع شبعا «يثير التساؤلات

ساد الغموض وتساؤلات ملامح الدور الاقليمي الذي يمكن ان تلعبه إيران، في حالة موافقتها على سلة الحوافز الغربية لها، التي تتضمن وقف طهران لتخصيب اليورانيوم، وفتح باب التفاوض مع الغرب حول عدد كبير من القضايا، تبدأ بترتيبات امنية في المنطقة، وتشجيع طهران على لعب دور بناء ومهم في التفاعلات الاقليمية والدولية.

تسببت محجباتان مصرية وسودانية في إحراج بالغ للمرشح الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الاميركية باراك اوباما بحيث اضطر اوباما الى الاعتذار للفتاتين المسلمتين. وبدأت القصة عندما طلب القائمون على حملة اوباما من الفتاتين المحجبتين أن تغيرا مكانهما خلال تجمع انتخابي للمرشح الديمقراطي في ديترويت يوم الاثنين الماضي،

كشف مسؤول في قوات التحالف في العراق لـ«الشرق الأوسط» أمس عن وجود ايرانيين بين عناصر «المجموعات الخاصة» المعتقلين في العراق، مؤكدا ان هدف هذه المجموعات التي تتهم واشنطن طهران بتمويلها وتدريبها يتمثل في «خلق الفوضى». وأكد عبد اللطيف ريان المستشار الاعلامي لقوات التحالف في العراق، ان الحديث عن «المجموعات

دخلت بطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2008) المقامة حاليا في كل من النمسا وسويسرا، مراحلها الحاسمة منذ امس ببلوغها ربع النهائي، حيث ارتفعت حمى المنافسة لدرجة ان رؤساء دول القارة وساستها اصبح لا حديث لهم الا عن كرة القدم ومستقبل فرقهم بالبطولة. ومع تأهل منتخبات إسبانيا وهولندا وإيطاليا وكرواتيا وألمانيا