الأولـــــى

قال صالح المطلك، زعيم الجبهة العراقية للحوار الوطني، أمس، إنه إذا تقرر فعلا حظر مشاركته في الانتخابات المقبلة بدعوى «صلاته» بحزب البعث المنحل فإنه سيتوجه إلى الأمم المتحدة والمجتمع الدولي. وكان المطلك يعلق على رئيس هيئة المساءلة علي الفيصل الذي قال إن الهيئة قررت منع زعيم «جبهة الحوار الوطني» وتنظيمه

في الذكرى الخامسة لتوقيع اتفاقية السلام التي تصادف اليوم، فجر مسؤول بارز في المؤتمر الوطني الحاكم في السودان، تصريحا مدويا، قائلا إن انفصال الجنوب عن الشمال أصبح «واقعا وحتميا»، ودعا لإقامة علاقة أخوية بين الدولتين الجارتين. وقال الدرديري محمد أحمد، القيادي في حزب المؤتمر الوطني وأحد مفاوضي اتفاقية

دعت هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأميركية إلى «استئناف مفاوضات السلام في الشرق الأوسط في أسرع وقت ممكن ومن دون شروط مسبقة».وشددت في مؤتمر صحافي مع وزير الخارجية الأردني ناصر جودة في واشنطن أمس على أن «قضايا الحل النهائي» مثل الحدود والقدس، ستعالج تلقائيا قضية المستوطنات. إلى ذلك قال رئيس دائرة المفاوضات

قال مستشار الرئيس الأميركي باراك أوباما للأمن ومكافحة الإرهاب جون برينان ان «القاعدة» في شبه الجزيرة العربية، «من أكثر الجماعات خطورة». وأكد ان المسؤولين الأميركيين يتشاورون مع مسؤولين سعوديين حول التكتيكـــات التي تستخدمها «القاعدة». من جهتها، قالت زوجة انتحاري خوست العميل المزدوج الذي قتل 7 من ضباط

في وقت نفى فيه رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني صحة تقارير أشارت إلى عزم إيران فتح جبهات أمنية في بعض دول مجلس التعاون ومنها البحرين, قال نائب رئيس البرلمان البحريني غانم بن فضل البوعينين لـ«الشرق الأوسط» إن أقسى التصريحات ضد دول الخليج صدرت من لاريجاني نفسه «فكيف نثق في حديثه الآن؟». وأضاف أن