بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الجيش العراقي يحتفل بذكرى تأسيسه في غياب المالكي القائد العام للقوات المسلحة»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الجيش العراقي كان من أكثر جيوش المنطقة شجاعة وإخلاصا للوطن ودفاعا عن قضاياه وقضايا الأمة ككل، إلى أن تم استلام البعث للسلطة، حيث زج بالجيش في أتون

* تعقيبا على خبر «تحالف أحزاب المعارضة السودانية يطالب (الرئاسة) بوقف (تزوير) كشوف سجلات الانتخابات»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بات واضحا أن جميع الأحزاب السياسية المعارضة، بما فيها حزب الحركة الشعبية لتحرير السودان، الشريك الثاني في الحكم الحالي، أصبحت تشك في مصداقية المفوضية

* تعقيبا على خبر «تحالف أحزاب المعارضة السودانية يطالب (الرئاسة) بوقف (تزوير) كشوف سجلات الانتخابات»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: في ظل تخوف الأحزاب من العملية الديمقراطية، وعدم استعدادها لخوض الانتخابات في الوقت الحالي، نراها تتخبط وتوزع اتهامات وتثير غبارا كثيفا حول مجمل

* تعقيبا على خبر «دحلان: فتح تعلمت من أخطاء الماضي.. وستوجد مع الجماهير أينما كانوا»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لعل أول ما يمكن أن تقدم عليه فتح هو وقف اعتمادها على الخزانة العامة. إذ لا يمكننا أن نفهم لماذا تتحمل هذه الخزانة رواتب ومخصصات ميليشيا خاصة بتنظيم معين مع قيادته

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مضايقة ركاب عشر دول إسلامية»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن سلوكنا لا يزال يفصح عن عدم فهمنا لطبيعة الإرهاب والإرهابيين. إن العكوف على رصد الإرهاب الذي يلي كل عملية إرهابية، وتكثيف وسائل التقصي والتضييق على الناس، إنما يشيران إلى أن البشر

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «مبارك رئيس غزة؟»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن شعب فلسطين في الداخل والخارج يقف في وسط الطريق، حيث الاحتلال الإسرائيلي من ناحية والأحزاب والميليشيات والسلاح الفلسطيني من ناحية أخرى. يجذبه هذا الطرف إليه حينا ويجرّه الطرف الآخر حينا آخر. لقد بات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السعودية.. مشعل وإزالة الشكوك»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن هدف الزيارة واضح، وهو الاحتياط لما قد يقع من تغيرات في المستقبل القريب، كغرق إيران في الفوضى مثلا، أو مجيء نظام آخر فيها يعنى أكثر بمصالحه الداخلية، ويعطيها أولوية على دعم التطرف في

* تعقيبا على مقال محمد العربي المساري «كيف تتعايش دولة القانون مع مآزقها»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: عندما يطبق القانون بفاعلية على الجميع من قبل مؤسسات الدولة، فحتما ستسود العدالة، ويتم احترام القانون. إن الحزم في تطبيق القانون يعد من السياسة العامة للدولة. وأصدق مثال على

* تعقيبا على مقال ماجد بن عبد العزيز التركي «روسيا والعالم الإسلامي.. على طريق الرؤية الاستراتيجية»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن إقامة الكاتب فترة من الزمن في روسيا أعطته تصورا أوضح مستوحى من الداخل الروسي. ما ذكره الكاتب حول الفضاء الروسي وعلاقته بالعالم الإسلامي صحيح،

* تعقيبا على مقال وليد أبي مرشد «عدنا.. والعود مؤسف»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن أوباما لن يختلف عن غيره من الرؤساء الأميركيين. فأي رئيس لا يملك قراره بيده ولا يحل أو يربط. وهو محكوم بتلبية الحاجات والقرارات الشعبية من جهة، والخضوع لما يقرره الكونغرس من جهة أخرى. الإرهاب

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «من أوهام المؤرخين»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن من غير المنصف أن نختزل تأريخ العرب بعمود صحافي، من دون التمعن في تفاصيله وتحديد النجاحات والإخفاقات في هذا التأريخ بموضوعية. إن حب الحياة والتنعم بها هو الأساس في حركة التطور، وما التطور التكنولوجي