الأولـــــى

شهد العراق أمس يوما داميا, إثر سلسلة تفجيرات بلغت نحو 42 تفجيرا وهجمات متزامنة في مناطق متفرقة من العراق أمس أوقعت مئات القتلى والجرحى, فيما ألقى رئيس الوزراء نوري المالكي الذي يهيمن على الأجهزة الأمنية اللوم على الخلافات السياسية التي تعصف بالبلاد. وشملت الهجمات تفجير 18 عبوة ناسفة و18 سيارة مفخخة

شنت قوات الرئيس السوري بشار الاسد أمس حربا في عدد من المدن السورية الملتهبة، في خطوة تهدف لاستعادة سيطرتها عليها. وبينما صعدت واشنطن ضغوطها على موسكو لوقف دعمها لنظام الرئيس السوري، اقترحت فرنسا 4 محاور للضغط على دمشق. وشهدت مدن حمص وبلدات دير الزور وريف اللاذقية، اشتباكات عنيفة، وقصفا جويا وبريا،

قال عدنان منصر مستشار الرئيس التونسي: إن «أعمال العنف» التي شهدتها تونس خلال اليومين الماضيين، كانت مدروسة وبدأت مع انطلاق عملية محاسبة كبار المتورطين في الفساد، مشيرا إلى أن عناصر دينية وسلفية وقعت في فخ الاستفزاز. وقال منصر في اتصال مع «الشرق الأوسط»، من لندن أمس, «هذه الأحداث هي مزيج بين دفع الأطراف

يحبس المصريون أنفاسهم اليوم انتظارا لإعلان قرار المحكمة الدستورية العليا، في قضيتي انتخابات البرلمان، ودستورية قانون العزل السياسي الذي قد يلقي بظلال قاتمة على جولة انتخابات الإعادة المقررة يومي السبت والأحد المقبلين بين مرشح «الإخوان» محمد مرسي، والمرشح المستقل أحمد شفيق. وفي هذا السياق، تعهد مرسي