الأولـــــى

استيقظت بيروت أمس على عمليات أمنية واسعة نفذها الجيش اللبناني الذي دخل «بحزم» من أجل ضبط الأوضاع في العاصمة اللبنانية بعد الاحتجاجات والاضطرابات التي شهدتها على خلفية اغتيال رئيس شعبة «المعلومات» في قوى الأمن الداخلي اللواء وسام الحسن في تفجير الجمعة الماضي. وجاء ذلك بينما شهدت طرابلس التي تحولت الى

فيما يشبه النعي، أعلن نائب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد بن حلي، أمس أن «الأمل ضعيف» في تطبيق الهدنة التي اقترحها المبعوث الدولي العربي إلى سوريا الأخضر الإبراهيمي، بمناسبة عيد الأضحى، في وقت عقد فيه الإبراهيمي اجتماعات مع مسؤولين في وزارة الخارجية السورية أمس، فيما يشبه الفرصة الأخيرة، بعد

دعا رئيس الوزراء الياباني، يوشيهيكو نودا، الرئيس السوري بشار الأسد إلى الرحيل وإفساح المجال للآخرين، مشيرا إلى أن الوضع في سوريا يتفاقم مع سلسلة متواصلة من العنف، مبديا قلقه الشديد بتأثيرات الأزمة على المنطقة كلها، إضافة إلى الأوضاع الإنسانية. وقال نودا في حوار مع «الشرق الأوسط» إن سوريا الآن باتت أمام

نشبت أمس أزمة حادة بين الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد والقضاء الإيراني اثر طلب نجاد زيارة سجن إيفين الذي يحتجز فيه معظم المعتقلين السياسيين، ومن بينهم مستشاره الإعلامي للرئاسة علي أكبر جوانفكر. ورفض المدعي العام الإيراني غلام حسين محسني أيجئي طلب نجاد، الأمر الذي أدى إلى تلاسن بين الطرفين، حيث لمح