الاحـد 25 ذو القعـدة 1427 هـ 17 ديسمبر 2006 العدد 10246  







بريـد القــراء

أبواب الحقيقة
* تعقيبا على خبر «براميرتز: خيط بين اغتيال الحريري و14 اعتداء على سياسيين»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان طريق معرفة القتلة اصبح معلوما بل ومكشوفا للجميع. لكن هل سيتوقف المجرمون عند حدهم فعلا، ام سيواصلون تنفيذ عملياتهم الاجرامية بهدف اسكات افواه الجميع؟ هذا التساؤل يطرح على
دراما بطيئة
* تعقيبا على خبر «براميرتز: خيط بين اغتيال الحريري و14 اعتداء على سياسيين»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان عدم الاسراع في انجاز المحاكمة في جريمة قتل الحريري والجرائم اللاحقة يقود الى مماطلة وإضاعة الوقت ترتاح لهما الجهات المتورطة في تلك الجرائم، رغم أن النهاية سوف تأتي بالضرورة
معايير التحالف
* تعقيبا على خبر «حزب الله يقبل حلا للحود على طريقة سركيس»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اتساءل: ألم يكن دخول السوريين إلى لبنان بموافقة اميركية وإسرائيلية؟ هذه مواقف كانت تعبيرا عن مصالح في مرحلة معينة. الآن، يبدو ان مصالح هذه الاطراف تعارضت مع ما يجري من متغيرات على المسرح الدولي
... والمسلمون لا يعرفون أيضا
* تعقيبا على خبر «كبار ضباط (إف بي آي) لا يعرفون الفرق بين السنة والشيعة»، المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول اننا لا ينبغي ان نعتب على ضباط الـ إف بي آي اذا كانوا لا يعرفون الفرق بين السنة والشيعة، فأكثر المسلمين من السنة والشيعة لا يعرفون هذا الفرق، ومع ذلك تجدهم يتناحرون ويتبادلون
حزبان أميركيان
* تعقيبا على خبر «بلير يعتبر إيران متطرفة ورايس تؤكد: لن نقايض لبنان بالعراق»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان نظرية الفوضى الخلاقة التي تعتمدها واشنطن لم ولن تنجح، والوسائل الدبلوماسية التي يعتمدها الديمقراطيون عادة، هي الكفيلة بتحقيق النجاح. هنا تتجسد نقطة الخلاف بين المحافظين
ملاريا الطائفية
* مقال أحمد الربعي «حفلة التفرج العربي»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، مقال نابع من حب وإخلاص للأمة. نعم هناك من صنع مستنقع التخلف والفقر والفساد. والآن بدأ المستنقع يطلق بعوضا يحمل جراثيم الملاريا، اي الميليشيات الطائفية والمافيا والمخابرات. المهم هو تجفيف المستنقع بواسطة نشر فكر
لبنان منضبط في اتجاهين
* سوسن الأبطح في مقالها «لبنان: الاتفاق أو الموت»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، تعمل مبضع جراح يستكشف العلة ويبين حجمها، ولا يدخلنا في دائرة التنجيم والكهانة والعرافة والمزاج الشخصي. لبنان سيخرج من عنق الزجاجة لا ريب، سيخرج بثوب جديد كما خرج من حربه منتصرا لكرامة امة اريقت دهرا طويلا،
عراق الطوائف ليس طائفيا
* تعقيباً على مقال رشيد الخيون «ما بين الضاري والحكيم!»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان الطائفية قد تكون سبباً من اسباب الخلافات، خاصة في المجتمعات المتخلفة التي تعاني فيها القوى العاملة القادرة على الانتاج من البطالة والفقر. الا انه والحق يقال، لم يكن هناك تعايش وتفاهم بين
العرب بين سياستين أميركيتين
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مشروع أمريكي جديد للشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، لا أعتقد أن تقرير لجنة بيكر ـ هاملتون يمثل تغطية للفشل الأميركي في المنطقة، بل هو قمة الواقعية فى التعامل مع مشاكل المنطقة. وهو بمنطق العقل الأميركي، الخطة البديلة. أما السبب فى تراجعه،
أميركا «تكره» ماضيها الجميل
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مشروع أمريكي جديد للشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 13 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الولايات المتحدة في حاجة للعودة الى المبادئ التي أسست من اجلها، ورعاها رؤساؤها السابقون، وهي الحرية والمساواة وحق الشعوب فى العيش بحرية ودون وصاية من احد. وهذا ما أشار اليه أيضا
وصفة بيكر بلا دواء
* تعقيبا على مقال علي ابراهيم «ألقى حجرا»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان تقرير بيكر هو وصف للوضع المتردي والمتدهور في العراق، بعيدا عن اوهام الانتصارات التى تحققت في مخيلة البعض. وإذا كان ثمة منتصر ومهزوم، فالمنتصر هو أميركا القوة الجبارة في العالم، وكذلك العراق البلد العادي
متجاورون وليسوا جيرانا
* بمقاله «في الفيشاوي»، المنشور بتاريخ 12 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اوجع سمير عطا الله قلوبنا. فقد اندثر الزمن الجميل، الذي حدثنا عنه، وذكرياته التي لا تنسى. عندما قرأت عنه، ترحمت على الأيام التي كنت أقضيها مع زملائي من طلبة الفنون الجميلة، في رسم شوارع وأزقة وحواري ومساجد وبيوت المنطقة التراثية
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
وفاة الفنانة ماجدة الخطيب.. وتشييع جنازتها ظهر اليوم
روبيرتو ألاينا يحتج أوبراليا ويصدح خارج لاسكالا لبوتشيني